الصفحه ٤٠١ : أشبه حاله قبل النقل ، وينصرف على قياس أبي الحسن لخلوه من سبب ألبتة» (١).
ثانيا : كلمة «أخر» وما فيها
الصفحه ٤٦٩ :
الصفات الدالة على سمة في الإنسان :
ومنها «أجش» أي
الصوت الخشن ، وقد جاءت في قول «أبي ذؤيب
الصفحه ٤٧٣ :
راتق متكفف
أغرّ كمصباح
اليهود دلوج (٣)
وقال «أمية بن
أبي عائذ
الصفحه ٤٧٧ :
ومن هذه الصفات
«أصم» أي ليس بأجوف. وقد ذكرها «أبو مهدية» في شعره إذ يقول :
قد كاد
يقتلني
الصفحه ٤٩٥ : : وهو
بعيد ما بين الخطوتين يريد أنه واسع الجري إذا ذكر به عند وقته». وقد ذكرهما «المرقش
الأصغر» في البيت
الصفحه ٥١٨ : ء رسم
أصبح اليوم دارسا
وأقفر منها
رحرحان فراكسا (٣)
وأما الأبيات
التي وردت في
الصفحه ٥٢٢ :
ومن الصفات
أيضا «بيضاء» وقد ذكرها «امرؤ القيس» بقوله :
مهفهفة بيضاء
غير مفاضة
الصفحه ٥٢٧ :
وأما ما ورد في
«المفضليات» من أبيات فهي ، قول «ربيعة بن مقروم الضبي» :
سخامية صهباء
صرفا
الصفحه ٥٤٨ : الأبيات التالية :
عزفت بأعشاش
وما كدت تعزف
وأنكرت من
حدراء ما كنت تعرف
الصفحه ٥٥٦ : وارد (١)
فقد منع في
أربعة أبيات وصرف في بيت واحد.
ومنها «عسراء»
حيث يقول «سوار بن المضرب
الصفحه ٦٣٦ : سحم (١)
ويقول «أمية بن
أبي عائذ» :
كقنبلة القرح
أو شابهت
مراحا جوافل
الصفحه ٦٣٧ : تقل لم أفعل (٤)
ما ورد من هذه الصيغ عند الشعراء الجاهليين :
وبالإضافة إلى
ما ذكر من الأبيات
الصفحه ٦٥٥ :
«يعاليل ، ذوابل ، رعابيل ، مثاكيل ، مواعيظ ، خراذيل ، معازيل ، سرابيل ،
مجازيع».
وقد صرف كلّا
من
الصفحه ٦٦٤ :
خروج أضاميم
وأحصن معقل
إذا لم تكن
إلا الجياد معاقل (١)
وقد صرف
الصفحه ٦٨٤ :
شماريخ
حافتها شجون صوادع
الشماريخ :
رؤوس الجبال.
وقد جاءت في
كتاب «شرح أشعار الهذليين» مجموعة