الصفحه ٣٣٠ :
و «حوران» من
الأعلام المزيدة بالألف والنون ، وهي علم على مدينة بالشام وقد ذكرت «عند امرئ
القيس
الصفحه ٥٤٣ : ء مركضة
إذا طأطأتها
مرطى إذا
ابتلّ الحزام نشول (٣)
ويقول «عبد
الله بن أبي ثعلب
الصفحه ٦٩١ : الشعراء الجاهليين فمثلا
ذكر «زهير بن أبي سلمى» كلمة «مخازي» في قوله :
فمهلا آل عبد
الله عدّوا
الصفحه ٦٩٥ : »
ولذلك نونها.
بينما أورد «عبد
الله بن أبي ثعلب» كلمة «نوادي» إذ يقول :
وكنّ نوادي
في نعمة
الصفحه ٧١٤ :
أما «أسماء»
فقد جاءت ممنوعة من الصرف فى كل الأبيات التى وردت فيها حتى ولو كانت مصغرة.
٣) كل
الصفحه ٣٧٠ :
خامسا : الأعلام التي على وزن الفعل
عدد الأبيات
موزعة على النحو التالي
الصفحه ٣٨٦ :
الأعلام المركّبة تركيبا مزجيّا
عدد الأبيات ٧
أبيات موزعة على النحو التالي
الصفحه ٤٥٥ :
الواقع اللغوي
الأوصاف التي على وزن الفعل :
وبعد أن
انتهينا من عرض الأبيات التى كانت شواهد على
الصفحه ٤٨٢ :
صاف بأبطح
أضحى وهو مشمول (٢)
وجاء في «جمهرة
أشعار العرب» مجموعة من الأبيات التي ورد فيها من
الصفحه ٥٦٦ : » :
فإنا لم يكن
ضباء فينا
ولا ثقف ولا
ابن أبي عصام (١)
وضباء : رجل من
بني أسد كان
الصفحه ٦٢١ : (٤)
وقد نسب هذا
البيت في «المفضليات» لشاعر آخر وهو «بشر بن أبي خازم» مع تغيير الشطر الثاني إذ
يقول
الصفحه ١٢٢ : هذيل وقد ذكرت مرتين في «شرح
أشعار الهذليين» ضمن أبيات لأبي ذؤيب فهو يقول :
ويل أم قتلى
فويق
الصفحه ١٨٩ :
وقد جاءت
مصروفة مرتين في نفس المصدر «الشعراء الهذليين» وذلك عند «أمية بن أبي عائذ» إذ
يقول
الصفحه ٤٥٧ :
أراجيل أخبوش
وأسود آلف (٤)
وذكر في «شرح
أشعار الهذليين» قول «أبي ذؤيب» :
على أنها
قالت
الصفحه ٤٦٨ : »
الممنوعة من الصرف لصيغة منتهى الجموع.
ومنه قوله «عمارة
بن أبي طرفة» :
ورأسه أشهب
مثل اللّيف