الصفحه ٣١٨ : ، ويجري عليها أحكام الاسم الممنوع من الصرف ، حيث الجر
بالفتحة وعدم التنوين.
وقد ورد عند
الشعراء أعلام
الصفحه ٣٩٢ : يسمع ونظر ثلاث ورباع في الصفة والوزن أحاد وثناء
، وقد سمعا. قال الشاعر :
منت لك أن
تلاقيني
الصفحه ٤٢٦ :
الواقع اللغوي
وهذا النوع
الثاني من الصفات الممنوعة من الصرف وقد جاءت أبيات كثيرة وردت فيها صفات
الصفحه ٤٢٨ : منه. وقد أوردها المرار ابن منقذ بقوله :
وحشوت الغيظ
في أضلاعه
فهو يمشي
حظلانا
الصفحه ٦٢٠ : «عوابس» وقد صرفت كثيرا ، وقد أوردها عنترة مصروفة في الأبيات
التالية :
وغداة صبّحن
الجفار عوابسا
الصفحه ٦٤٤ : ، أوابد ، مناعس ، جوافل ، خصائص ، جوانب» وذلك في الأبيات
التالية :
فلئتن بقيت
لأصنعن عجائبا
الصفحه ٦٥٩ : ضامرة.
ويقول :
وقد علم
الجيران أنّ قدورنا
ضوامن
للأزراق والريح زفزف
الصفحه ٧٣٣ : اللغوى....................................................... ٤٢٦
ـ ٤٣٢
عدد الأبيات الواردة
الصفحه ١٦٥ : عفان رضي الله عنه إذ يقول :
قالت أميمة
ما لجسمك شاحبا
منذ ابتذلت
ومثل مالك ينفع
الصفحه ٦٩٣ :
ليالي لا
تعدى ولا هي تحجب (٦)
وقد وردت
مصروفة في قول «أبي خراش» :
ولم أنس
أياما لنا
الصفحه ٦٢٤ : :
منازل تطلع
البدور بها
مبرقعات
بظلمة الشّعر (٢)
ويقول «عبد
الله بن عنمة
الصفحه ٧٤٩ : الله بن عتمة «وقد نسب فى المفضليات لشاعر آخر هو «عبد
قيس بن خفاف»
٣٢١
الأركب
الصفحه ٢٤٥ : عن الرفع لأنه لم يسمع أن حل الفتح مكان الرفع عن العرب
، خاصة وأن السماع هو المعول عليه في مثل هذه
الصفحه ١٤٦ : «لأبي ذؤيب» حيث يقول :
صخب الشوارب
لا يزال كأنّه
عبد لآل أبي
ربيعة (٣) مسبع
الصفحه ١٧٥ : لفظا من مثل «ثجر» كما في قوله عبد الله بن
سلمة الغامدي :
ولم أر مثل
بنت أبي وفا