الصفحه ٥٧٢ : التذكير» (١).
وفي موضع آخر :
«وإنما منعت الصرف لأنها زمة للتأنيث ، وقد بنيت الكلمة عليها فتنزل منزلة
الصفحه ٤٦ : قال :
لو لا فوارس
تغلب ابنة وائل
نزل العدوّ
عليك كلّ مكان
وكما قال
الصفحه ١٦٣ :
لخولة أطلال
ببرقة ثهمد
تلوح كباقي
الوشمة في ظاهر اليد (١)
وقد
الصفحه ٢٩٥ :
وقوله أيضا :
وأهل ذا
القرنين من قبل ما ترى
وفرعون أردى
جنده والنجاشيا
الصفحه ٦٨٨ : العظام البطون.
وأما «أبو جندب»
فقد صرف «صوائق ، غوارز» وذلك في هذين البيتين :
وقد عصّبت
أهل
الصفحه ٣٣ : وجود السببين ولم يعتبر الخفة» (١).
وقد أورد
الزجاج رأي النحاة في ذلك فقال : «وإذا كان المؤنث على
الصفحه ٧٧ :
قطك درهمان فيكون مبنيّا عليه» (١). وقد بيّن هنا اسمية «حسب وقط» مستدلا على ذلك بدخول
الإسناد فقال
الصفحه ٢١٧ : ، وقد تكون تأويلات من علماء مختلفي المذهب نرى أن لكل عالم ومذهب تفسيرا
خاصّا به ، ومجموع هذه التفسيرات
الصفحه ٢٥٥ : «ونصره أبو حيان فقال
الفرق بين سحر وأمس عندي يعسر» (٢).
الرد على هذا الرأي :
وقد رد على هذا
الرأي
الصفحه ٢٧٩ :
الأنباري عن «إستبرق» ضمن أسماء الأجناس وأنه مختلف. عن نحو إبراهيم فقال : «وإستبرق
اسم أعجمي ، وهو غليظ
الصفحه ٢٨٥ :
أسماء الأنبياء
ما حكم أسماء
الأنبياء بالنسبة للمنع وعدمه حيث فيها أسماء عربية وأخرى أعجمية؟ وقد
الصفحه ٣٦٢ : في الأسماء شيء على مثال «فعلل» ولو كان فيها «فعلل»
لصرفنا «نرجس» إذا سمينا به (٦).
فأما من كسر
فقال
الصفحه ٥٥ :
وحروف الهجاء ومنعها مبنيان على المعنى ، فإن أريد باسم القبيلة الأب كمعد
وتميم أو الحي كقريش وثقيف
الصفحه ١٢١ : خلال عرض نماذج من أبيات شعرية لشعراء يحتج بكلامهم من مثل الشعراء
الجاهليين وشعراء صدر الإسلام والعصر
الصفحه ٢١٥ : حال التسمية أيضا كما نقلته عنه أخيرا في قولي قال الأخفش
ومعرفة ، لأن العدل إنما هو حالة النداء وقد زال