الصفحه ٢٢٩ : اجتمع سببان منع الاسم من الصرف وإذا زادت الأسباب فليس بعد
المنع إلا البناء فعلة البناء عنده هي توالي علل
الصفحه ٢٥ : السابقة. وهذا مذهب سيبويه وكثير من العلماء إلا عيسى بن عمرو والجرمي
والمبرد (وأجمعوا إلا عيسى وحده على
الصفحه ٤٦٢ :
صارم لم ينجل (٢)
وقوله :
فرأيتنا ما
بيننا من حاجز
إلا المجنّ
ونصل أبيض
الصفحه ١٥٤ :
وهنا ملاحظة لا
بد من ذكرها ألا وهي أن الأسماء التي ذكرت أخيرا وهي «خناعة ، ذؤيبة ، زليفة ،
شعارة
الصفحه ١٨٠ :
تمنع من الصرف إلا مرة واحدة وذلك في بيت شعر ورد في «شرح أشعار الشعراء الهذليين»
«لأبي صخر الهذلي» بقوله
الصفحه ٢٧٦ :
تعرفه بالألف واللام ، فإذا كان ذلك كان حكمه حكم العربية ، لا يمنعه من الصرف إلا
ما يمنعها ، فمن ذلك
الصفحه ٢٠٢ : تحقيره كتحقير عمرو كما صارت نكرته كصرد وأشباهه» (١).
ولم يمنع الاسم
من الصرف إلا لاجتماع فرعين أو أكثر
الصفحه ٥٠٧ : فيه ألف التأنيث ، قال من قبل أن
الهاء ليست عندهم في الاسم ، وإنما هي بمنزلة اسم ضمّ إلى اسم فجعلا اسما
الصفحه ٧١٣ : ء» من حيث منعهما وصرفهما فإننا نلاحظ ورود كلمة «أشياء»
ممنوعة من الصرف إلا فى بيت للأعلام ورد فى «شرح
الصفحه ٥٤٥ : كلثوم» بقوله :
ولا شمطاء لم
يترك شقاها
لها من يسعة
إلا جنينا (٤)
وجاء في
الصفحه ١٩٥ :
وأصبح باقي
وصلها قد تقضّبا (٣)
و «نخلة» التي
هي اسم موضع وكان الأصل فيها المنع من الصرف إلا
الصفحه ٣٧٠ :
٣
١
بيت واحد
من ديوان عنترة
وقد جاءت كلها
ممنوعة من الصرف إلا «يزيد» فقد صرف.
* * *
الصفحه ٦٨٦ : مصروفة وهي :
«مساجد» إذ
يقول :
لا تستبين
العين من آياتها
إلا سطور
مساجد وعراص
الصفحه ٣٢٥ : :
وعضّ زمان
يابن مروان لم يدع
من المال إلا
مسحتا أو مجلّف (٢)
و «لعبيد
الراعي
الصفحه ٣٤٠ :
بصورة مفردة وذلك من مثل «عفان» التي ذكرت في قول «مالك بن الريب» :
ألم ترني بعت
الضلالة