الصفحه ١٩٠ :
ويقول كذلك :
فلا كحلت
أجفان عيني بالكرى
ولا جاءني من
طيف عبلة مخبر
الصفحه ٥٨٣ : (١)
ويقول «مزرد بن
ضرار الذبياني» :
ألا يا لقوم
والسّفاهة كاسمها
أعائدتي من
حبّ سلمى
الصفحه ١٦٨ :
إلا الكلام
وقلّما يجديني (٤)
وهناك مجموعة
من الأعلام المؤنثة المختومة بتاء التأنيث التي وردت
الصفحه ٥٣١ :
فالعين مني
كأن غرب تحطّ به
دهماء حاركها
بالقتب محزوم (١)
ويقول
الصفحه ١٧٩ : » بقوله :
خيال لزينب
قد هاج لي
نكاسا من
الحبّ بعد اندمال (٣)
وردت «خندف
الصفحه ٥٢١ :
ليست بسوداء
من ميثاء مظلمة
ولم تعذّب
بإدناء من النار (١)
ويقول
الصفحه ١٦٣ :
تمرّ شئون
الحب من خولة الأول (٣)
ولم يذكرها
غيره من شعراء الجاهلية المعروفين فيما وقفت عليه من
الصفحه ٦٤٩ :
تصطلي نيرانه
خدمه (٢)
ومنه قوله :
إذا جلسوا
خيلت تحت ثيابهم
خرانق توفى
الصفحه ٦٩٠ :
وقد صرف «أزاميل».
ويقول «أبو
قلابة» صارفا «مطارد» :
هل ينسين حبّ
القتول مطارد
الصفحه ٧١٨ :
ذكر ، إذ ما من ضرورة إلا يمكن أن يعوض من لفظها غيره ، ولا ينكر هذا إلا
جاحد لضرورة العقل.
٣) أنه
الصفحه ١٥٢ : (٢)
ومن الكلمات
التي وردت قليلا كلمة «غزيّة» التي جاءت عند «دريد بن الصمة» بقوله :
وهل أنا إلّا
من
الصفحه ٤٥٠ :
«من» جارة المفضل عليه والسبب في ذلك أن أفعل التفضيل لم يمنع من الصرف إلا
لوجود الوصفية فيه ، وهو
الصفحه ٤٥٧ :
العبد» :
ألا إنني
شربت أسود حالكا
ألا بجلى من
الشراب ألا بجل (٢)
وجاء في
الصفحه ٤٥١ : أفضل منك» (٢) «فأول» شرطه في المنع كشرط أفعل التفضيل. لا يمنع إلا مع «من» ظاهرة أو
مقدرة. والفرق أن
الصفحه ٢٩٢ : الإبعاد وإذا كان كذلك فإنه مصروف لأنه ليس فيه إلا التعريف وحده وهو
لا يكفي لمنع الاسم من الصرف ، بينما ذكر