الصفحه ٤٢٠ :
ذكر في شرح
الكافية أن المبرّد قال : جهة الشبه أن النون كانت في الأصل همزة بدليل قلبها إليه
في
الصفحه ٦٠٥ : ينصرف في النكرة لأنه مؤنث على بناء
لا يكون في الآحاد» (٣).
وأشار الرضي في
شرحه للكافية إلى التأنيث
الصفحه ٦١٣ : ء لثقلها وأتي بالتنوين عوضا عنها فالتقى ساكنان فحذفت
الياء لالتقائهما» (٤).
وقد اعترض عليه
في شرح الكافية
الصفحه ٧٩٠ :
باب الكاف
فصل الكاف المكسورة
لقاك
عنترة
١٩٠
فصل الكاف المفتوحة
الصفحه ٣٥ : قد اجتمع ثلاثة أسباب : التعريف والتأنيث والعجمة) (١).
جاء في شرح
الكافية «وإن كان في العجمة كماه
الصفحه ٥٦ : : «كما بينت كاف تلوح
وميمها» فقال : ينت فأنث (١) والشاهد في البيت هو تأنيث الحرف «كاف» حملا على معنى
الصفحه ٩١ : الفارسي ذكر أن يونس كان يجيز (كهيعص) وتفرقه إلى «كاف ها يا عين صاد» فيجعل صاد مضموما إلى
كاف كما يضم الاسم
الصفحه ٩٨ : لا ينظر إلى تأنيثه تشبيها له بذراع
، ووصف هذا الرأي بأنه «أخبث الوجهين» ونجد في شرح الكافية تقسيما
الصفحه ١٠٤ : شرح الكافية ما يلي : «وكذا لو سميت بنحو حائض وطالق
مذكرا انصرف ؛ لأنه في الأصل لفظ مذكّر وصف به المؤنث
الصفحه ١١٥ : عدده ، كما كان ما
فيه علامة تأنيث في الكثير العدد والقليلة سواء» (١) ، وجاء في شرح الكافية أن سيبويه
الصفحه ٢٠٣ : معنى إلى معنى آخر ، وإما لأن يسمى به. كما
سنعرف ذلك إن شاء الله. وذكر في شرح «الكافية» أن العدل إخراج
الصفحه ٢٠٥ :
جاء في شرح
الكافية : ويعني بالعدل المحقق ما يتحقق حاله بدليل يدل عليه غير كونه معدولا ،
بخلاف
الصفحه ٢١٤ :
فاسق ويا خبيث» (٢).
وجاء في شرح
الكافية : «وكذا» المختص بالنداء فرّعوا عليه أنك إذا سميت فيها ففعل لا
الصفحه ٢٧٠ : منصرف في شيء من الكلام ،
والقياس المذكور أيضا يمنعه (٤).
__________________
(١) شرح الكافية ١ /
٥٣
الصفحه ٢٧٣ : . قال شيخ شيوخنا الملا عيسى
الصفوي في شرحه على الكافية بعد أن ذكر ابن الحاجب أن «شتر» ممنوع من الصرف