الصفحه ٦٦ : الحروف ، فإن أجريتها مجرى
الأسماء وحدّثت عنها قلت : «هذه كاف حسنة» و «هذا كاف حسن» ، وكذلك سائر حروف
الصفحه ١٠٩ : السراج : «فإن قلت ما نقول
__________________
(١) شرح الكافية ١ /
٥١.
(٢) انظر الكتاب ٢ /
٢١
الصفحه ٢٠٦ :
أيضا أن يكون صفة من عمر يعمر فهو عامر.
فمن ناحية
الاختصار أشار في شرح الكافية بقوله : «وفائدتهما
الصفحه ٢٦٣ : الكتاب
: «وأما إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب وهرمز وفيروز وقارون وفرعون ، وأشباه هذه
الأسماء فإنها لم
الصفحه ٣٩٧ : «ما» وهي نكرة لا
تنصرف لأنها معدولة وصفة ، كذا قال أبو علي» (١).
ونسب الرضي في «شرح
الكافية» مسألة
الصفحه ٦٠٤ : » ؛ لأنها بمعناه فليس جمعا لها كما ذكره في شرح الكافية.
والآخر
: أن النقل لم
يثبت في أسماء الأجناس وإنما
الصفحه ٧٢٣ : الحسن النحوي ٢٨٦ ه)
شرح الكافية (د.
ت).
الزجاج (أبو
إسحاق الزجاج ٢٣٠ ه ـ ٢١١ ه)
ما ينصرف وما
لا
الصفحه ١٧ : «مبحث الاسم الذي يمنع
الصرف» (٣) ، وفي شرح الكافية «غير منصرف» (٤).
ونلاحظ أن
التسمية في كل تلك الكتب
الصفحه ٢٥ : تقدير تاء التأنيث ، وذلك كرجل سميته بسقر وكتاب سميته
بقدم) (١) إذن فعامل التأنيث عامل قوى مؤثر في المنع
الصفحه ٥٤ : التأنيث مع جواز التذكير حملا على معنى الحي
وذلك قليل ، والغريب أن الزجاج في كتابه «ما ينصرف وما لا ينصرف
الصفحه ٢٢٤ :
اسم ماء ، وحضار اسم كوكب» (٢) وقد ورد نفس المعنى عند الزجاج في كتابه «ما ينصرف وما
لا ينصرف» وبيّن فيه
الصفحه ٢٦٤ : .
__________________
(١) شرح الكافية ١ /
٥٣.
(٢) الكتاب ٢ / ١٩.
الصفحه ٣٩٥ : المذكور في التسهيل. وذكر في شرح
الكافية أن «خماس» لم يسمع ، وذكر أبو حيان أن سداس وما بعده ، مسموع أيضا
الصفحه ٦٠٣ : بينما نراه في مكان آخر من كتاب المقتضب
يذهب إلى أنه «أعجمي معرب» إذ يقول : «وكذلك سراويل لا ينصرف عند
الصفحه ٢٧١ :
ويعلق الرضي على
مذهب ابن الحاجب صاحب الكافية الذي ذهب إلى منع الأعجمي من الصرف بشرط العلمية في