الصفحه ٥٠٨ :
من غير تغير بنيته دلالة على التأنيث نحو «قائم» و «قائمة» ويؤيد عندك ذلك
وضوحا أن ألف التأنيث إذا
الصفحه ٥٧١ :
الفصل الثاني
الأسماء المؤنثة المقصورة
آراء النحاة :
ألف التأنيث
المقصورة كسابقتها الممدودة
الصفحه ٥٧٥ : جازت الإمالة لأنك تنوي أنك
تقف على الألف التي دخلت للإلحاق ، لا على ألف التنوين فتميلها إن شئت.
وإذا
الصفحه ٧١٣ :
ما جاء فى الواقع اللغوي :
١) قلة ما جاء
من أبيات فيهات صفات مزيدة بالألف قياسا إلى الوصفية ووزن
الصفحه ٣٤٧ :
ويقول سيبويه :
«وإذا سميت رجلا بأضرب أو أقتل أو إذهب لم تصرفها وقطعت الألفات حتى يصير بمنزلة
الصفحه ٤٠٢ : وإنما هي بمنزلة الطول والوسط والكبر لا يكون صفة
إلا وفيهن ألف ولام فيوصف بهن المعرفة .. فلما خالفت الأصل
الصفحه ٤١٤ : ألف فلم ينصرف في معرفة ولا نكرة : وذلك نحو عطشان وسكران
وعجلان وأشباهها ، وذلك أنهم جعلوا النون حيث جا
الصفحه ٤٢١ :
ومما تقدّم
نستنتج أن سبب المنع في مثل هذه الصفات هو الوصفية وزيادة الألف والنون ولكون
الزائدتين
الصفحه ٤٢٣ :
جعلوا النون حيث جاءت بعد ألف كألف «حمراء» ؛ لأنها على مثالها في عدة
الحروف والتحرك والسكون
الصفحه ٥٠٥ :
الفصل الأول
الأسماء المؤنثة الممدودة
آراء النحاة :
ألف التأنيث
بنوعيها الممدودة والمقصورة
الصفحه ٥١٤ : » (١).
وهناك أسماء
ظاهرها أن في آخرها ألف التأنيث الممدودة إلا أنها في الحقيقة منقلبة عن أصل ،
وذلك نحو «علبا
الصفحه ٧٣٥ : المقصورة
آراء النحاة.......................................................... ٥٧١
ـ ٥٨٠
ألف الإلحاق
الصفحه ٨٣٠ : ، ٣٧٥ ، ٣٧٧ ، ٣٩٦.
إعلال ٦١٢ ،
٦١٣ ، ٦١٤.
إلحاق ٢٠١ ،
٥١٣.
ألف ٥٧٣.
ألف الإلحاق
المقصورة ٥٧٨
الصفحه ٥٣ : ويهود فلم تقع إلا اسما
للقبيلة ، ولو سميت رجلا بمجوس لم تصرفه» (٢) وشبه سيبويه دخول الألف واللام عليهما
الصفحه ٦٢ :
العلة لكي لا يدخل الاسم الإجحاف ، والتضعيف في «لا وما وذا» يعني تكرار
الألف ، والقاعدة تقول : نقلب