الصفحه ٥٩١ : ألف تكسيره حرفان أو
ثلاثة أحرف أوسطها ساكن ومثال ما بعد الألف حرفان نحو «مساجد ، معابد ، تجارب».
ومثال
الصفحه ٦١٤ : ، هل الإعلال مقدم على المنع من الصرف؟ أم العكس؟
٤) يخرج عن
القواعد السابقة إذا كان ما قبل الياء أو
الصفحه ١٣ : المفاهيم ، بل تعبوا ليصلوا إلى
الحقيقة ، وكثير من القواعد النحوية والصرفية واللغوية بحثوها بصورة
الصفحه ٣٥٠ :
والقواعد التي
أوردناها من حيث الوزن الخاص بالفعل سواء كان ماضيا أم مضارعا أم فعل أمر نجد أن
هناك
الصفحه ٥٠٦ :
للغرض من ذكرها ، إذ لو حذفت الألف الأولى الزائدة لضاع الغرض من المد ،
ولو حذف الألف الثانية لضاع
الصفحه ٤١٩ :
وعجلان وأشباهها وذلك أنهم جعلوا النون حيث جاءت بعد ألف كألف حمراء ،
لأنها على مثالها في عدة الحروف
الصفحه ٥٧٤ :
إلا أننا نرى
أنه يجوز دخول تاء التأنيث على ألف الإلحاق وقد أورد ذلك سيبويه فقال : «وكذلك
قبعثرى
الصفحه ٣٠١ : تصرفه فإن نكرته صرفته» (١).
وبعد أن عرفنا
أن السبب في اعتبار الألف والنون الزائدتين مانعين من الصرف هو
الصفحه ٥٧٣ : الرباعي الأصول فيسمى ذلك الحرف حرف الإلحاق» (١).
يقول المبرد : «وأما
ما كانت الألف فيه زائدة للإلحاق
الصفحه ٥٧٨ :
ألف الإلحاق الممدودة :
فالأحكام
السابقة متعلقة بألف الإلحاق المقصورة وعرفنا أنها تمنع الاسم فى
الصفحه ٥٧٦ : وصرفه : فقال : «وإنما لم ينصرف في المعرفة ؛ لأن فيه
ألفا تشبه ألف التأنيث في الزيادة وأنه معرفة. فإذا
الصفحه ٥٧٧ :
ألف التكثير :
وهي كألف
الإلحاق تلحق الاسم لأجل تكثير عدد حروفه وتلحقها بتاء التأنيث مثل ألف
الصفحه ٥٨٠ :
والخلاصة في مسألة الألف :
أن ألف التأنيث
بنوعيها الممدودة والمقصورة تمنع الاسم من الصرف سواء في
الصفحه ٢٤٨ : الألف واللام أو يكون نكرة إذا جرّدتا منه ، فلما صار
معرفة في الظرف بغير ألف ولام خالف التعريف في هذه
الصفحه ٤٠٤ :
زعما أن «أخر» فارقت أخواتها والأصل الذي عليه بناء أخواتها ، لأن «أخر»
أصلها أن تكون صفة بالألف