الصفحه ٥٨٣ : (٥)
وفيه وردت كلمة
«سلمى» وهي تصغير سلمى.
ومن الأعلام
المختومة بألف التأنيث المقصورة كلمة «لبنى» وقد
الصفحه ٢٣٨ : عرفنا
الرأي لبني تميم وهو القائل بمنع «أمس» في جميع الحالات رفعا ونصبا وجرّا ، وعرفنا
شروط منعه من الصرف
الصفحه ٨٣ :
وافق بناء ما لا ينصرف من الأعجمية نحو «هابيل وقابيل» وما أشبهه ، يقول هذا لبني
هاشم وكان هاشما فيهم
الصفحه ١٢٣ :
وكندة أني
شاكر لبني ثعل
ويقول أيضا :
تميم بن مرّ
وأشياعها
وكندة حولي
الصفحه ١٤٩ : والحرام (٢)
وجاءت أيضا
للشاعر نفسه وفي المصدر نفسه إذ يقول :
أبى لبني
خزيمة أنّ فيهم
الصفحه ١٥٢ : المظفار (٤)
ومثل «خناعة ،
وذؤيبة» كما في قوله «معقل بن خويلد».
فدى لبني
خناعة يوم لاقوا
الصفحه ١٨٥ : كما
فعل الخيار (٥)
كما ذكرها «طرفة
بن العبد» في ديوانه بقوله :
ففداء لبني
قيس على
الصفحه ١٨٨ : (٢)
ويقول «أبو
خراش» :
أصيبت هذيل
يا ابن لبني وجدّعت
أنوفهم
باللّوذعيّ الحلاحل
الصفحه ٢٤٠ : والجر ، فلا يدخله في باب الممنوع من الصرف. فخلاصة الأمر بالنسبة لأمس أن
لبني تميم رأيين أحدهما وهو
الصفحه ٢٨٣ :
لبنه ونحو «يعقوب» فإنه ذكر الحجل فإن كان شيء منه اسم رجل يتبع فيه قصد المسمى
فإن قصد النبي منع الصرف
الصفحه ٣٢٢ : (٣)
ويقول «مالك
الخناعي» :
فدّى لبني
لحيان أمي وخالتي
بما ما صعوا
بالجزع رجل بني كعب
الصفحه ٥٤٠ :
بكم فقماء
واضحة المثول (٤)
ومن الصفات
أيضا «جدّاء» أي التي لا لبن بها. يقول «بدر بن عامر
الصفحه ٥٤٦ : .
وجاءت كلمة «صرماء»
وهي قليلة اللبن ، وذلك في البيت التالي وهو «لعروة بن الورد» يقول فيه
الصفحه ٥٦٦ : جارا لبني جعفر فقتله بنو أبي بكر بن كلاب غدرا فلم يدرك بنو جعفر
بثأره ولم يدوا دينه.
ويقول «علقمة
بن
الصفحه ٥٧٢ : ولبنى وسلمى» (٣).
ألف الإلحاق المقصورة :
وهي ألف زائدة
تأتي لإلحاق الثلاثي بالرباعي ، والرباعي الاسم