الصفحه ٦ :
«جمهرة أشعار العرب ، المفضليات ، الأصمعيات ، شرح أشعار الهذليين ، شرح
القصائد السبع الطوال
الصفحه ٤٥٠ : بالمنع بجانب وزن الفعل. ولهذا جاء في
شرح الكافية قوله : «وأما أفعل التفضيل نحو «أعلم» فإنك إذا سميت به ثم
الصفحه ٢٢٥ : منصرف من ذوات الراء كان ، أولا» (١).
وجاء في شرح
التصريح على التوضيح : «من المعدول (فقال) : علما
الصفحه ٢٧١ : والعجمة في «ماه وجور» من القسم الأول إذ
لو كانت سببا في الثلاثي الساكن الأوسط لسمع نحو «لوط» غير منصرف في
الصفحه ٣١١ :
أو بانكسار أوله مثل : ثعبان فإنهم ألحقوه بفسطاط ، ومثل : «سرحان» فإنهم
ألحقوه بمثل «قرطاس» إذ كان
الصفحه ٣٥٦ : ، لأنه مثل حجر وجمل وليس بناؤه بناء يخص
الأفعال ، ولا هي أولى به من الأسماء ، بل الأسماء والأفعال فيه
الصفحه ٥٩٨ : .
٢) كونه جمع
الجمع الذي لا جمع بعده. وهذا ما نجده في شرح المفصل الذي يرى أن في جمعه مرتين
تكرارا للعلة فكأن
الصفحه ٣٣٧ : تغيير بسيط وهو جعل «المليك»
بدلا من «الإله» في الشطر الأول.
كذلك ورد «صفوان»
في «الأصمعيات» إذ يقول
الصفحه ٤٢٠ :
ذكر في شرح
الكافية أن المبرّد قال : جهة الشبه أن النون كانت في الأصل همزة بدليل قلبها إليه
في
الصفحه ٤٣٠ : غليل فؤاده
عسل بماء في
الإناء مشعشع (٢)
وورد في «شرح
أشعار الهذليين» مجموعة من
الصفحه ٤٧٦ : في الجمهرة (٢) «بالجنب» وفي «شرح الهذليين» (٣) «بالخبت». ومنها «أطيب» وقد ذكرها «المرقش الأصغر» حيث
الصفحه ٢٥ : » إذا سمي به مؤنث عند «سيبويه» والجمهور ، ولا يتحتم عندهم منع نحو «هند»
مع عروض تأنيث الأول ، وأصالة
الصفحه ٨٣ : ، وأراد بآل حميم السور التي أولها حميم فجعل «حم» اسما
للكلمة ، ثم أضاف السور إليها إضافة النسب إلى قرابة
الصفحه ٢٦٣ : تقع في كلامهم إلا معرفة على حد ما كانت في كلام العجم ، ولم
تمكّن في كلامهم كما تمكّن الأول ، ولكنها
الصفحه ٢٧٣ : إلى العلمية والتأنيث تحتم المنع ، وكذا يقال «شتر»
على أنه أولى لتحرك وسطه منضما إلى العلمية والتأنيث