الصفحه ٥٤١ : : «مليح
بن الحكم» :
غرّاء فرعاء
مبهاج لمضحكها
ريّا كريّا
الخزامى بلّها الثّأد
الصفحه ٥٤٩ :
في «الأصمعيات» وهو «للحكم الخضري» إذ يقول :
إذا استودعت
فرخين بيداء قلّصت
الصفحه ٥٥٠ : (١)
ويقول «مليح بن
الحكم» :
تشوفت إثر
الظاعن المتفرّق
وشمّاء باتت
في الرعيل المشرّق
الصفحه ٥٥٧ : «المليح بن الحكم» يقول فيه :
وداويّة
ملساء يمسي سباعها
بها مثل
عوّاد السقيم المغفّق
الصفحه ٥٦٨ : بن الحكم» والأبيات هي
:
قتلنا ابن
حبواء الذي كان
وزدنا عليه
خالدا وابن معتق
الصفحه ٥٧٧ : تاء التأنيث كألف الإلحاق فيقال قبعثراة» (٣).
وحكم هذه الألف
كحكم ألف الإلحاق في أنها تمنع مع
الصفحه ٥٨٢ : ويطرب (٢)
ووردت كذلك في
بيتين «لمليح بن الحكم» وهما :
وحبّ ليلى
ولا تخشى محونته
الصفحه ٥٨٤ : بن الحكم» :
فلم أنصرف من
دار سعدى ولم أفق
من الوجد حتى
كادت النفس تخرج
الصفحه ٥٩٩ : ابن الحاجب» (١).
ما ينطبق عليه حكم الجمع المتناهي :
الأصل في
الموضوع أن تكون الكلمة جمعا مشبهة
الصفحه ٦١٥ : مقدرة على الآخر إلا الفتحة التي تظهر كذلك
لخفتها.
مسألتان في هذا الموضوع : وهما :
١) ما الحكم إذا
الصفحه ٦٢٦ :
عليّ فعاجوا
من عناجيج ذبّل (٢)
ويقول «مليح بن
الحكم» :
فلمّا تركن
الدار وحشا ووجّهت
الصفحه ٦٢٧ :
ويقول «مليح بن
الحكم» :
غداة ازدجرت
الطير لما جرى لنا
بما خفت من
سعدى لوامع
الصفحه ٦٧٩ : «مليح بن
الحكم» فقد جاء عنده الكلمات التالية وهي : «مشافر ،
__________________
(١) الهذليين ٢ /
٩١٩
الصفحه ٦٩٠ : (٣)
بينما منع «لحيان»
للعلمية وزيادة الألف والنون.
وأما «مليح بن
الحكم» فقد صرف «خراعب ، حواجب» وذلك في
الصفحه ٧١٤ : «سناء وأبناء» مصروفتين عند «مليح بن
الحكم».
كما ورد كلمة «خباء»
مصروفة عند «ربيعة بن الكودن» و «غثا