الصفحه ١٠٣ :
ندخل على حائض «الهاء» إذا أردنا به الاستقبال فقول : «هذه حائضة غدا» فلما
احتمل حائض دخول الها
الصفحه ٢٢٩ :
العدل ، لأنه إنما يقدر إذا لم يتحقق غيره ، وأجاب الدماميني بأن العلمية
على الأعلام النقل ، فلذا
الصفحه ٥١٠ : عليها «فعل» كما جمع سمح على سمحاء ، وكلاهما
جمع لفعيل ، كما تقول في نصيب : أنصباء وفي صديق : أصدقا
الصفحه ٥٩٩ : ء تخيلوا في الجمع علة أخرى مساندة ويظهر هذا الأمر جليّا فيما ورد في «حاشية
الصبان على الأشموني» إذ يقول
الصفحه ٧٠ : مذكر على أنها أكثر من
ثلاثة أحرف أو ثلاثة أحرف أوسطها متحرك لم تصرف كما لا تصرف امرأة سميتها بذلك ،
وإن
الصفحه ٩٤ : » ، فتجوز فيه الحكاية ، لأنها حروف فتحكى كما هي ، والإعراب
لجعلها أسماء لحروف الهجاء ، وعلى هذا يجوز فيها
الصفحه ٢١٢ : ء كلها معدولة ، ألا ترى أن ذلك
ليس في أصول النكرات» (١) فعمر وغيره مما جاء على صيغة «فعل» علم معدول عن
الصفحه ٢١٦ :
الألفاظ المؤكدة أعلام على جهة الإحاطة والشمول. وأما مسألة العدل ففيها
نظر وفيها كلام ، فالنحاة
الصفحه ٢١٨ : «ما لا ينصرف» إذا سميته بأجمع صرفته
في النكرة ، وقد غلط الزجاج في كتابه في باب ما لا ينصرف ، ورد عليه
الصفحه ٢٣٩ :
الغالب عندهم والقائل بمنع «أمس» من الصرف في حالة واحدة وهي «الرفع» خاصة.
ويبنونه على الكسر في
الصفحه ٢٤١ : ء به
(ومضى بفضل قضائه أمس)
فأمس فاعل مضى
وهو مكسور كما ترى» (١).
فالبناء على
الصفحه ٢٤٢ :
الشيخ ياسين على شرح «التصريح على التوضيح» قوله : «قال الزرقاني فائدة قال الرضي
إذا سميت بأمس رجلا على
الصفحه ٢٥٤ :
«الاختلاف في إعراب «سحر» وبنائه»
هناك اختلاف
بين النحاة في «سحر» أمعرب هو أم مبني؟ وما علة
الصفحه ٢٧١ :
ويعلق الرضي على
مذهب ابن الحاجب صاحب الكافية الذي ذهب إلى منع الأعجمي من الصرف بشرط العلمية في
الصفحه ٣٧٨ :
الجزء الأول على أنه جزء من الثاني الذي يكمله فهو على حاله من السكون أو
الحركة وتجري الأحكام