الصفحه ٣٦ :
المذكر في الأربعة فما فوقها إذا كان اسما مؤنثا ، ألا ترى أنك لو سميت مؤنثا
بمذكر خفيف
الصفحه ٤٩ : فيه والحالة هذه لصرف حملا على معنى «الحي» وعدم الصرف حملا
على معنى «القبيلة». «فهذه أربعة أوجه في تميم
الصفحه ٦٤ : الحروف على الوقف ألا ترى أنك لو قلت «ثلاثة أربعة خمسة» لم تعرب ولم
تجعل الهاء تاء فإنما تقصد إلى الوقف
الصفحه ٦٧ : جعلها سيبويه عربية منونة فإذا قلت وقد رأيت في
الكتاب «هوّازا» فلك فيه أربعة أوجه :
أحدها : أنك
تقول
الصفحه ٩٢ : ذلك في قول من لم يصرفها ،
وكذلك صاد ، وقاف» (٢) والحقيقة أن أوجه الإعراب الجائزة في «نون» أربعة أوجه
الصفحه ٩٦ : سيبويه سبب المنع بقوله : «اعلم أن كل مذكر
سميته بمؤنث على أربعة أحرف فصاعدا لم ينصرف» (١).
ويفهم من هذا
الصفحه ٩٧ : ، وشمس وقدم ، وقفا فيمن أنثها. إن سميت بشيء من هذا
رجلا انصرف وكذلك كل مذكّر سوى الرجل. فإن كان على أربعة
الصفحه ٩٨ : تسمية
المذكر به ، وذلك لأن الأسماء المؤنثة السماعية كذراع وعناق وشمال وجنوب على أربعة
أضرب قسمة عقلية
الصفحه ١١١ : وغنم ، لأنه ليس له واحد ، يعني أنه إذا جاء اسما لجمع
ليس له واحد كسر عليه فكان ذلك الاسم على أربعة أحرف
الصفحه ١١٢ : الصرف.
أما ما كان
زائدا على أربعة أحرف فإنه يمنع من الصرف بالشروط التالية :
١) أن يكون
رباعيّا فأكثر
الصفحه ١١٦ : ، لأنها أسماء اختصّ بها المؤنث ، وهو على أربعة أحرف والرابع كحرف
التأنيث
الصفحه ١٣٨ : (٣).
وجاءت هذه
الكلمة أربع مرات في كتاب «شرح أشعار الهذليين» ثلاثا منها لأبي خراش حيث يقول :
فلهفي
الصفحه ١٤٠ :
وجاءت أربع
مرات في كتاب «شرح أشعار الشعراء الهذليين» ولشعراء مختلفين كما في قول الشاعر «سهم
بن
الصفحه ١٤٣ :
ذروا موليينا
من قضاعة يذهبا (٢)
وبعد أن لاحظنا
ورود كلمة «قضاعة» عند أربعة من الشعرا
الصفحه ١٦٥ : لبيت أبي ذؤيب ، فقد ذكرت أربع
مرات أخرى ولشعراء مختلفين من مثل «أبي المثلم الخناعي» إذ يقول