الصفحه ٧ : .
وأخيرا فإنها
لا يسعني إلا أن أقدم شكري الجزيل لأستاذي الفاضل الدكتور محمود فهمي حجازي الذي
وقف معي كثيرا
الصفحه ٩ : المتمكن عند ابن هشام فيقول في كتابه أوضح المسالك : (الاسم إن أشبه
الحرف) بني كما مر ، وسمي غير متمكن وإلا
الصفحه ١٢ : هذين النوعين : (إلا أن بعض الأسماء المتمكنة أشد تمكنا من بعض ، فأعلمك
أن التنوين علامة لأمكن الأشيا
الصفحه ١٥ : ٧٦١ ه) : (ثم المعرب إن أشبه الفعل منع الصرف كما سيأتي ، وسمي
غير أمكن وإلا صرف ، وسمي أمكن
الصفحه ١٧ : السابقة لم تختلف عن تسمية سيبويه له إلا في اختيار
الألفاظ عند بعضهم.
ولكن المبرد في
كتابه «المقتضب
الصفحه ٢١ : عليهم من المؤنث لأن المذكر هو أشد تمكنا ،
وإنما يخرج التأنيث من التذكر) ويتابع كلامه معللا (ألا ترى الشي
الصفحه ٢٧ : مؤنثا ، إلا ما ذكرنا من المعدول نحو «عمر» أو «فعل» نحو «دئل» فإن
هذا النحو لا ينصرف) (٤) والحقيقة أن هذه
الصفحه ٢٨ : المسمى به مذكر
كونه أصلا في التأنيث محققا فكلمة «دلال» على الرغم من أنها تستعمل الآن علما
للمؤنث إلا أن
الصفحه ٢٩ : بينّا ذلك في كلمة «ذراع» التي هي في الأصل
مؤنث ، إلا أنها غلب عليها التذكير فقالوا : هذا ثوب ذراع أي
الصفحه ٣١ : الآخر
قول :
ألا حبذا هند
وأرض بها هند
وهند أتى من
دونها النأي والبعد
الصفحه ٣٣ : على أن
الاختيار ترك الصرف وعليهم أن يبينوا من أين يجوز الصرف وإذا بينوا وجب ألا يكون
ترك الصرف
الصفحه ٣٤ : في الصرف ومنعه كهند ودعد وهو القياس إلا أن المسموع ما ذكرناه» (٢).
انضمام العجمة إلى العلمية
الصفحه ٣٦ :
المذكر في الأربعة فما فوقها إذا كان اسما مؤنثا ، ألا ترى أنك لو سميت مؤنثا
بمذكر خفيف
الصفحه ٤٦ : نحو : «قريش وثقيف» ، تقول : جاء قريش يا فتى ، إنما تريد
: حي قريش وجماعة قريش. فهي بمنزلة ما قبلها إلا
الصفحه ٤٧ : » (٤) بخلاف نحو سلول وسدوس فالغالب فيها منع الصرف لتأنيثهما
ومعرفتهما إلا في حالة النكرة فتصرف «وكذلك