الصفحه ٤٠٣ :
وكأن هذا
الكلام تفسير للكلام الوارد عند سيبويه لأن أفعل التفضيل ، لا يكون جمعا إلا بشرط
تحليته
الصفحه ٤٠٤ : » ، فالأصل ألا يستعمل إلا بالألف واللام ، أو
ما يجري مجراها نحو : الصغر والكبر في جمع الصغرى والكبرى ، فلما
الصفحه ٤٢٠ : صنعاني بهراني في النسب إلى صنعاء ـ وبهراء ورد عليه بقوله : وليس بوجه إلا
مناسبة بين الهمزة والنون
الصفحه ٤٥١ : أفضل منك» (٢) «فأول» شرطه في المنع كشرط أفعل التفضيل. لا يمنع إلا مع «من» ظاهرة أو
مقدرة. والفرق أن
الصفحه ٤٦٢ :
صارم لم ينجل (٢)
وقوله :
فرأيتنا ما
بيننا من حاجز
إلا المجنّ
ونصل أبيض
الصفحه ٥٠٦ :
إذا كانت بعد ألف مثلها إذا كانت وحدها إلا أنك همزت الآخرة للتحرك ، لأنه لا
ينجزم حرفان فصارت الهمزة
الصفحه ٥١٠ : هذا وألزموه ألا يصرف أنباء
وأسماء.
وقال الأخفش ـ
سعيد بن مسعدة ـ والفراء : أصلها «أفعلاء» كما تقول
الصفحه ٥١١ :
والصحيح ما ذهب
إليه الخليل وسيبويه والجمهور من أن أصل أشياء شيئاء على وزن «فعلاء» إلا أن وجود
الصفحه ٥١٤ : » (١).
وهناك أسماء
ظاهرها أن في آخرها ألف التأنيث الممدودة إلا أنها في الحقيقة منقلبة عن أصل ،
وذلك نحو «علبا
الصفحه ٥٣٦ : (٣)
وتقول «الخرنق»
أخت طرفة بن العبد :
ألا سيّان
عمرو مشيحا
على جرداء
مسحلها علوكا
الصفحه ٥٥٠ : (٣)
ويقول «المتنخل»
:
ربّاء شمّاء
لا يأوي لقلّتها
إلا السحاب
وإلا الأوب والسّبل
الصفحه ٥٩٥ :
مشبهتين «مفاعل أو مفاعيل» وأما أجمال وفلوس فإنها تنصرف وما أشبهها ؛ لأنها ضارعت
الواحد ألا ترى أنك تقول
الصفحه ٦١١ : بوضوح إلى أن التنوين عوض من حركة الياء لا غير) هذا النص أورده
الزجاج كما بيّنا. إلا أن المبرد لم يشر
الصفحه ٦١٢ :
فواعل مثل «سلاسل» في ترك الصرف ، وواحدتها «غاشية» إلا أن التنوين دخلها
عوضا من ذهاب حركة اليا
الصفحه ٦٥٨ :
ويقول «قيس بن
الخطيم» :
ولم أرها إلا
ثلاثا على منى
وعهدي بها
عذراء ذات