الصفحه ٤٠٠ :
الكوفة : «مثنى وموحد» بمنزلة عمر ، وأن هذا الاسم معرفة ، فإذا سميت به
رجلا لم ينصرف كما لم ينصرف
الصفحه ٤٩١ : الطائي» بقوله :
تقول ابنة
العمري مالك بعد ما
أراك قديما
ناعم الوجه أفرعا
الصفحه ٦٢ :
العلة لكي لا يدخل الاسم الإجحاف ، والتضعيف في «لا وما وذا» يعني تكرار
الألف ، والقاعدة تقول : نقلب
الصفحه ٦٤ :
«حروف الهجاء»
وبعد أن أنهينا
الحديث عن الحروف وتسمياتها ، ننتقل إلى حروف الهجاء أو حروف المعجم
الصفحه ٢٢٢ : «فعال» لكان أقوى وأقرب عن تكلف تصور العدل.
وبعد ، فإن
كانت صيغة «فعال» مختومة بالراء مثل : وبار اسم
الصفحه ٣٨٩ :
الفصل الأول
الصفات المعدولة
آراء النحاة :
وبعد أن تكلمنا
عن الأعلام المعدولة وعرفنا جوانب
الصفحه ٣٩٢ : يسمع ونظر ثلاث ورباع في الصفة والوزن أحاد وثناء
، وقد سمعا. قال الشاعر :
منت لك أن
تلاقيني
الصفحه ٧١٧ :
وهما نقطتان
تؤديان إلى صرف الممنوع إحداهما راجعة إلى التناسب فى الألفاظ لكى تكون الكلمات
على وتيرة
الصفحه ٢٢٩ : جعلها سيبويه منقولة عن فاعلة المنقولة كما تقدم في عمر
، وعلى مذهب المبرد تكون مرتجلة» (١).
وهذا الكلام
الصفحه ٣٠١ : تصرفه فإن نكرته صرفته» (١).
وبعد أن عرفنا
أن السبب في اعتبار الألف والنون الزائدتين مانعين من الصرف هو
الصفحه ٣٠٢ :
عنده في نحو «عمران» ليست سببا بل شرط الألف والنون إذ بها يمتنع عن زيادة
التاء ، وهذا الانتفاء هو
الصفحه ٢٠٧ : فائدة لفظية ، وما ذكر في حاشية الصبان هو
فائدة راجعة إلى المعنى وهي استقرار العلمية وتمحيضها في نحو عمر
الصفحه ٣١٥ : مسألة «التصغير» ومدى
تأثيره في حكمه الإعرابي ، هل يبقى الاسم ممنوعا من الصرف بعد التصغير؟ أم يصرف؟
وما
الصفحه ٢٣٣ :
قد جاء ، وقطام يا فتى .. وإنما فعلت ذلك .. لأنه لم يلزم الكسر بالتأنيث ،
ولو كان للتأنيث لكان هذا
الصفحه ٢١١ : ، ينصرف في المعرفة والنكرة والجمع نحو : ثقب ،
وحفر ، وعمر إذا أردت جمع عمرة ، وكذلك إن كان نعتا نحو : سكع