الصفحه ٢٨٦ :
أعجمية إلا أنها مصروفة لخفتها ، لكونها ثلاثية ساكنة الوسط وقد مرّت بنا
قاعدة الثلاثي ساكن الوسط
الصفحه ٧١٦ :
بعد التنكير ، وبهذا فهو يقول «هذا باب ما لحقته نون وألف فلم ينصرف فى
معرفة ولا نكرة» (١).
وذهب
الصفحه ١١٢ : فذلك مصروف كائنا ما كان عجميّا كان أو مؤنثا ، إلا ما ذكرنا
من العدول نحو «عمر» أو «فعل» نحو «دئل» فإن
الصفحه ٣٠٨ :
ومصروف عند الأخفش لأن «فعالا» في النبات أكثر ، ويؤيده قول بعضهم : أرض
مرمنة (١).
فكلمة «رمان
الصفحه ٢٠٢ :
جميعا وجعل ذلك لكان قولا.
فأما ما عدل في
حال التعريف فنحو : «عمر ، وزفر ، وقثم ، عدلن عن عامر وزافر
الصفحه ٢٧٢ : عيسى بن عمر ، وتبعه ابن قتيبة وعبد
القاهر الجرجاني فيه الصرف والمنع فإذا انضاف إلى ذلك التأنيث نحو «جور
الصفحه ٢٥٦ : مبنيّا لكان
بناؤه غير الفتح لئلا يلتبس الأمر بالنصب حيث هو ظرف منصوب. وكذلك لو كان مبنيّا
لكان جائز
الصفحه ٧٤ :
رأيته مذ يوم الجمعة ، أو مذ شهرنا ، فمذ : مبتدأ خبره ما بعده ، وكذلك «منذ» ،
وجوّز بعضهم أن يكونا خبرين
الصفحه ٢٥٥ : القائل ببناء «سحر» من عدة أوجه :
١) أنه لو كان
مبنيّا لكان غير الفتح أولى به لأنه في موضع نصب فيجب
الصفحه ٣٩٠ : اثنين وواحد واحد.
ويقول المبرد
بهذا الخصوص : «ومن المعدول قولهم : مثنى وثلاث ورباع ، وكذلك ما بعده
الصفحه ٤٢١ : لكون النون بعد الألف مبدلة من ألف
التأنيث ، ومذهب الكوفيين أنهما منعا لكونهما زائدتين لا يقبلان الها
الصفحه ٤١٤ : : «صفوان» في قولهم : يئس رجل صفوان قلبه. وأصل الصفوان
الحجر (١).
يقول سيبويه : «هذا
باب ما لحقته نون بعد
الصفحه ٥٩٢ : ألف ثالثة زائدة ، ثم كسر الحرف الأول من الحرفين بعدها أو
من الحروف الثلاثة بشرط سكون الأوسط ، ولهذا
الصفحه ٧٥ : سيبويه بابا خاصّا تحدث
عنها في أثناء حديثه عن الظروف.
وذكر سيبويه
بعد الظروف ألفاظا أخرى غير ظرفية
الصفحه ١٤١ : :
حمدت إلهي
بعد عروة إذ نجا
خراش وبعض
الشرّ أهون من بعض (١)
و (عروة) هو
أخو أبي