الصفحه ٥٣٤ : المخاطر (٤)
ويقول «سبيع بن
الخطيم التيمي» :
ترمي أمام
الناظرتين بمقلة
خوصا
الصفحه ٥٣٦ : سلمى» :
وقد أراني
أمام الحي تحملني
جرداء لا فحج
فيها ولا صكك (٢)
ويقول
الصفحه ٥٥٤ : (٢)
ويقول «عمرو بن
الأهتم» :
بضربة ساق أو
بنجلاء ثرّة
لها من أمام
المنكبين فتيق
الصفحه ٥٦٣ : ذكر كلمة «كبرياء»
:
وأما «سبيع بن
الحطيم» فيقول :
ترمي أمام
الناظرين بمقلة
الصفحه ٦٧٧ : قوله :
منيف مسانيف
الرّباب أمامه
لواقح يحبوها
أجشّ مجلجل (٤)
وفي البيت
الصفحه ٧٢٥ : الثانية.
٢ ـ ديوان زهير
بن أبي سلمى / دار الكتب المصرية ١٣٦٣ ه ـ ١٩٤٤ م.
شرح الإمام أبي
العباس أحمد
الصفحه ٨٠٥ :
وأمامي
قطري بن فجاءة
٧٣
شبام
امرؤ القيس
١٣٠
المظلم
عبيد
الصفحه ٨٤ :
والسّلام معلوم عند أهل الكتاب ، وخص سور حاميم لكثرة ما فيها من القصص والنبيين ،
وأراد بأبناء إبراهيم أهل
الصفحه ١٢ :
وممن ورد
ذكرهما عنده أبو إسحاق الزجاج (٢٣٠ ـ ٣١١ ه) في كتابه «ما ينصرف وما لا ينصرف»
الذي حققته
الصفحه ٣٤ : على أن حكم التأنيث
أقوى في منع الصرف من العجمة» (١).
ويقول ابن يعيش
معقبا على صاحب الكتاب وهو
الصفحه ٦٢ : » «فيّ» (٢) ولم أجد هذه النقطة عند الزجاج في كتابه «ما ينصرف وما
لا ينصرف» مع أنه قد نقل البقية من كتاب
الصفحه ١١٩ : بهما مؤنث وجاء في الكتاب «وهو القياس لأن المؤنث أشد ملاءمة للمؤنث كما
أن أصل المذكر بالمذكر» (٣) فلما
الصفحه ٢١٨ : «ما لا ينصرف» إذا سميته بأجمع صرفته
في النكرة ، وقد غلط الزجاج في كتابه في باب ما لا ينصرف ، ورد عليه
الصفحه ٢٣٢ : قبلها للدلالة عليها (٢) فبدلا من أن نقول : قلمي ، كتابي نقول : قلم ـ وكتاب ،
مكتفين بالكسرة ، وهي صورة
الصفحه ٢٤٥ : سيبويه استشهد
بالرجز على أن الفتح في «أمسا» فتح إعراب وأبو القاسم لم يأخذ البيت من غير كتاب
سيبويه ، فقد