الصفحه ٣٦٣ :
، وكذلك «هرق» بمنزلة أقم (٢).
وجاء في كتاب «ما
ينصرف وما لا ينصرف» نقلا عن الكتاب قوله : «زعم سيبويه
الصفحه ١٦٢ :
وقال أبو
أمامة يا لبكر
فقلت ومرخة
دعوى كبير (١)
ويجوز أن يكون
الصفحه ٦٦ :
لها الإعراب ، وإنما هي تقطيع الاسم المؤلف الذي لا يجب الإعراب فيه إلا مع
كماله. فقولك : «جعفر» لا
الصفحه ٥٦٦ : جارا لبني جعفر فقتله بنو أبي بكر بن كلاب غدرا فلم يدرك بنو جعفر
بثأره ولم يدوا دينه.
ويقول «علقمة
بن
الصفحه ١٦١ :
وقد عجبت
أمامة أن رأتني
تفرّع لّمتي
شيب فظيع (١)
كما ذكرها طرفة
الصفحه ٧١ : ، قال : وزعم بعض من لا أثق به أن «أمام» مؤنثة» (٤) فالظروف كلها مذكرة ما عدا «قدّام ووراء» بدليل إلحاق
الصفحه ١٦٠ : كلمة «أمامة» التي ذكرها النابغة
الذبياني حين يقول :
ودّع أمامة
والتوديع تعذير
الصفحه ٢٤ : التأنيث بالطرآن
مع سادّ مسدّ التاء أو سادّ مسدّ السادّ) (٢) والسادّ مسدّ التأنيث هو الحرف الرابع في جعفر
الصفحه ٣٥٥ : لأن مثاله
: جعفر ، وحوقل ، لأن مثاله كوثر ، والملحق بالأصل بمنزله الأصلي (٢).
وجاء في «ما
ينصرف وما
الصفحه ٣٩ : الصرف. وقد أشار إلى
هذا الأمر الإمام السيوطي «وكذا إن أريد باسم البلد المكان كبدر صرف ، أو البقعة كفارس
الصفحه ٥٦ : اسمها «عمرو» وإن
سميتها بلغة من أنّث كنت بالخيار» (٣). فنحن إذن أمام ثلاثة آراء في حالة التسمية «بأنّ
الصفحه ٧٣ : وأمامي (١)
أي من جانب
يميني (٢) والشاهد في البيت هو دخول حرف الجر «من» على «عن» مما يدل على
الصفحه ٣٣٩ : (٣)
ويقول أيضا :
كأنها من قطا
مرّان جانئة
فالجد منها
أمام البربر السّرع
الصفحه ٤٧٠ :
الرباب أمامه
لواقح يحبوها
أجشّ مجلجل (٤)
وفيه أيضا «لواقح»
لصيغة منتهى الجموع
الصفحه ٤٩٦ :
وكقول «سبيع بن
الخطيم التيمي» :
ترمي أمام
الناظرين بمقلة
خوضاء يرفعها
أشمّ