الصفحه ٥٩٦ :
نحو تجوال وتطواف ، وفاعال نحو ساباط وخاتام ، وفعلال نحو صلصال وخزعال (١).
ولما كان الجمع
هو أساس
الصفحه ٣٩ :
بينما جوّزوا في نحو قولنا : «طلعت الشمس أو طلع الشمس» هذا ما لم يضف إلى
التأنيث أمور أخرى تقوّي
الصفحه ١١٩ : .
وجاء في
الارتشاف «وإذا سميت بثلاثي مذكر ساكن الوسط نحو «زيد ونعم وبئس» مؤنثا فابن أبي
إسحاق وأبو عمرو
الصفحه ٢٠٨ : اقترح الأستاذ عباس حسن أن نقول في نحو «حذام
وقطام أنه ممنوع من الصرف (عند بعض العرب) للعلمية وصيغة «فعال
الصفحه ٢٢٠ : الأمران ، والأحسن الصرف إذا كان السماع مجهولا (١).
٤) الأعلام
المؤنثة التي على وزن فعال نحو «حذام ـ قطام
الصفحه ٢٤٣ : وذلك نحو قولنا : مضى أمس من الأموس الجميلة.
أو كان مضافا
نحو : إن أمس العرب خير من حاضرهم.
أو كان
الصفحه ٢٥١ : المنطوق من العرب بدلا من البحث المتكلف فيه ، كي
تسير القاعدة النحوية باطراد؟ وفي ذلك ما فيه من البعد عن
الصفحه ٢٧٠ :
أولى وذلك أن تحرك الأوسط من المؤنث نحو «سقر» إنما أثر لقيامه مقام السادّ
مسدّ علامة التأنيث ، أما
الصفحه ٢٧٢ :
وجاء في
الارتشاف : «فإن كان ثلاثيّا بتحرك الوسط نحو «لمك وتتل» اسمي رجلين ففيه خلاف ،
وإن كان ساكن
الصفحه ٢٩٧ :
الفصل الرابع
الأعلام المزيدة بالألف والنون
وذلك نحو :
عثمان ، رمضان ، عفان ، غطفان. وغيرها من
الصفحه ٣٧٧ : التمليك
، نحو قولك : «هذا غلام زيد ، ومولى زيد» فيكون موصولا بزيد ببعض ما ذكرنا ، أو
تضيف بعضا إلى كل نحو
الصفحه ٣٧٩ : أثافيها
ونحو ذلك.
وإنما اختصّت هذه الياآت في هذا الموضوع بذلك لأنهم يجعلون الشيئين ههنا اسما
واحدا فتكون
الصفحه ٤٢٠ : التأنيث
تأنيث ، وذلك نحو : سكران وغضبان ؛ لأنك لا تقول : سكرانة ولا غضبانة. إنما تقول
غضبى وسكرى
الصفحه ٤٢٤ : وبفوات هذه الجهة يسقط الألف والنون عن
التأثير.
وتشابهها أيضا
بوجوه أخر لا يضر فواتها نحو : تساوي
الصفحه ٥٧٢ : الجزء
منها ، فلذلك تثبت في التكسير نحو حبلى وحبالى وسكرى وسكارى» (٢).
وجاء في
الارتشاف قوله : «فألف