الصفحه ٣٤٦ :
الوزن للفعل الماضي ، كالماضي الذي على وزن (فعّل) بالتشديد نحو : كلّم ـ
فهّم ، وكالماضي المجهول نحو
الصفحه ٢٧ : مؤنثا ، إلا ما ذكرنا من المعدول نحو «عمر» أو «فعل» نحو «دئل» فإن
هذا النحو لا ينصرف) (٤) والحقيقة أن هذه
الصفحه ٢٠٧ : صفة» (١) إذن ما ذكر في شرح الكافية هو فائدة راجعة إلى الاختصار
الحاصل في نحو مثنى وثلاث ورباع ، وهي
الصفحه ٣٠٢ :
عنده في نحو «عمران» ليست سببا بل شرط الألف والنون إذ بها يمتنع عن زيادة
التاء ، وهذا الانتفاء هو
الصفحه ٤١٥ :
التأنيث معا ، وإن كانتا لا يدخل عليهما حرف ثالث وذلك نحو : سكران وغضبان
لا تقول : سكرانة ولا
الصفحه ٣٢ :
ويقول المبرد
إذا كان متحرك فإنه ممنوع من الصرف نحو «قدم وقمر» أما إذا كان الساكن الوسط
فالأمر
الصفحه ٣٤ : أقوى
عند البعض ، هذه المسألة تذكرنا بالعلم الأعجمي الثلاثي نحو «لوط ونوح» وتبين لنا
كذلك أن التأنيث
الصفحه ٨٥ : أعجمي» (١). فالأعجمية مع العلمية أدت إلى منعه من الصرف كما أدت
إلى المنع في نحو «طاسين وياسين». قال ابن
الصفحه ٩٣ : كالعجمة كما رأينا في نحو «طس ويس».
وللسيوطي تقسيم
لأسماء السور ذكرها في الهمع فقال : أسماء السور أقسام
الصفحه ٢٠٣ : الاسم عن صيغته
الأصلية بغير القلب لا للتخفيف ولا للإلحاق ولا لمعنى ، فقولنا بغير القلب ليخرج
نحو «أيس
الصفحه ٢١٠ : جمعا أو مؤنثا أو نكرة أو مصغرا لصرف.
وجاء في
المقتضب : «فأما ما كان منه لم يقع إلا معرفة ، نحو : عمر
الصفحه ٢٢١ : نحو
قولك : حذار يا فتى. ونظار يا فتى ، ومعناه : احذر وانظر ، فهذا نوع. ومنه ما يقع
في موضع المصدر نحو
الصفحه ٢٦٢ : كلام العرب كالجيم والقاف بغير فاصل نحو «قج وجق» والصاد والجيم نحو الصولجان
والكاف والجيم نحو : السكرجة
الصفحه ٣٥١ :
«افعل» مثل : اثمد ـ اجلس ، وكصيغة «أفعل». مثل : «أبلم» «اكتب».
وكصيغة «إفعل»
نحو : إصبع ـ إسمع
الصفحه ٥٩٢ : خلالها شروط هذا الجمع لكي يمنع : «قوله أو في
كون أوله مفتوحا» خرج به نحو غدافر ، وبقوله (ثالثه ألفا غير