الصفحه ٥٠١ :
الصفات التي على وزن الفعل
عدد الأبيات
٢٥٥ بيتا موزعة على النحو التالي :
١ ـ
٦٤
الصفحه ٥٧٠ :
الأسماء المختومة بألف التأنيث الممدودة
عدد الأبيات
٣٨٢ بيتا موزعة على النحو التالي
الصفحه ٧٣٥ : ......................................................... ٥٤٩
٧ ـ كلمات
متفرقة.......................................................... ٥٥٨
عدد الأبيات
الصفحه ٥ :
الإفادة من عدد من الشواهد الشعرية والقرآنية في عرضهم للمنوع من الصرف.
وهذه الرسالة
لا تهدف إلى هذه
الصفحه ٢٢ : آخرون (١) ، وتأثيرها في صرف الاسم وعدم صرفه. وعدد الأحرف
المكونة للكلمة أيضا يلعب دورا كبيرا في هذا
الصفحه ٢٣ : العدد كان أو كثيرا ، عربيّا كان أو أعجميّا) (٢) وتظهر هنا الأهمية العلمية بجانب أهمية وجود تاء
التأنيث
الصفحه ٣٥ : والعجمة
وهو بعد ذلك ثلاثي ساكن الوسط ، فهو إذن شبيه بنحو «هند ودعد» في عدد حروفه وفي
حركاته ومع ذلك فقد
الصفحه ٧٠ : على الظروف من حيث التذكير والتأنيث الذي سنبينه فيما يأتي إن
شاء الله. وكذلك من حيث عدد الحروف المكونة
الصفحه ٧٢ : التصغير خاص بالمؤنث فكيف
تلحق «قدّام ووراء» مع أن عدد أحرف كل منهما فوق ثلاثة أحرف؟
وقد تنبّه ابن
سيده
الصفحه ٩٧ :
وللمبرد توضيح
آخر وتعليل لصرف الثلاثي فيقول : «وما كان مؤنثا لا علامة فيه سميت به مذكرا ،
وعدد
الصفحه ١١٩ : ، ولا يتحتم عندهم منع نحو «هند»
مع عروض تأنيث الأول وأصالة تأنيث الثاني ومع استوائهما في عدد الحروف وفي
الصفحه ١٢٠ : الصرف والمنع. أما نحو «زيد
وعمرو» فصحيح أن الوزن مماثل لوزن «هند ودعد» في عدد الحروف والحركات ، ولكن حين
الصفحه ١٩٧ :
الأعلام المؤنثة
عدد الأبيات
الواردة والتي تحتوي هذه الأعلام ٥٢١ بيتا موزعة على النحو التالي
الصفحه ٢٦٩ : قلّ عدد حروف الأعجمي ، لأنها ليست من أصل
اللغة بل واردة من لغة أخرى بخلاف المؤنث فهي علة قوية كما
الصفحه ٣٣٨ : الأعلام المزيدة بالألف والنون ، ولكنها قليلة الورود إذ لم يتجاوز عدد
مرات ورودها على الواحدة. وسأبدأ