الصفحه ٣٢ : ثقل التأنيث ، وحجة المانع من الصرف قوله : «المانع من الصرف لما كثر عدّته
موجود فيما قلّ عدده. كما كان
الصفحه ٣٩٢ :
عليها إلى العدد عشرة ، لكنه لم يشر إلى الصيغة الثانية وهي «مفعل» قال : «ألا
ترى أن فعالا أيضا مثال
الصفحه ٢٠٦ : (والضمير هنا عائد إلى ثلاث
ومثلث) تقسيم أمر ذي أجزاء على هذا العدد المعين ، ولفظ المقسوم عليه في غير لفظ
الصفحه ٣٩١ : » (٢) فعبارته واضحة ، وتفيد أنه يجوز قياس فعال ومفعل إلى
العدد عشرة.
وذهب الزجاج
مذهبا آخر حيث رأى أن القياس
الصفحه ٤٣٩ : هو اسم للعدد ، فإن وصفت به فإنما وضعته في موضع الصفة ، لأنك إذا قلت «مررت
بنسوة أربع» فإنما تقصد
الصفحه ٧٣١ :
عدد الأبيات
الواردة........................................................ ٣٤٤
الفصل
الخامس
الصفحه ٢٦ :
ومع استوائهما في عدد الحروف وفي الهيئة ، وهلا جاز الوجهان في الأول
كالثاني ، أو تحتيم منع الثاني
الصفحه ٩٩ : «كعناق». في كونه
مؤنثا رباعيّا» (٣).
وجاء عند
الزجاج : «وكذلك «ثلاث» التي للعدد ، وكذلك «ثمان» التي
الصفحه ١١٥ : عدده ، كما كان ما
فيه علامة تأنيث في الكثير العدد والقليلة سواء» (١) ، وجاء في شرح الكافية أن سيبويه
الصفحه ٢٥٩ :
الأعلام المعدولة
عدد الأبيات ٦
أبيات موزعة على النحو التالي :
١
٣
أبيات من
الصفحه ٢٩٦ :
رابعا : الأعلام الأعجمية
عدد الأبيات
الواردة ١٣ بيتا موزعة على النحو التالي
الصفحه ٣٤٤ :
الأعلام المزيدة بالألف والنون
عدد الأبيات
٥٨١ بيتا موزعة على النحو التالي :
١
٤٤
الصفحه ٣٩٨ :
على صفة العدد ، وللعدل لأنها معدولة عن اللفظ المكرر ، وهذا التعليل أقرب
للواقع والصحة.
وأما
الصفحه ٤٣٣ :
الصفات المزيدة بالألف والنون
عدد الأبيات ٣٤
بيتا موزعة على النحو التالي :
١
١٥
الصفحه ٤٣٨ : الأصل فيها أن
تستعمل اسما للعدد المخصوص في نحو : الخلفاء الراشدون أربعة. ولكن العرب استعملتها
بعد ذلك