الصفحه ٩٦ : » و «عنكبوت» و «صعود»
و «هبوط» و «حدور» فإذا سميت بشيء من هذا مذكرا لم تصرفه في المعرفة وصرفته في
النكرة
الصفحه ١١٠ : المعرفة والنكرة لأن نساء اسم للجماعة ،
وليس لها تأنيث لفظ ، وليس لها تأنيث لفظ ، وإنما تأنيثها من جهة
الصفحه ٢٢٢ : . وهنا سؤال
يطرح نفسه فمثلا ذكر المبرد في النص أن الأسماء الواردة على صيغة «فعال» خمسة
أنواع أربعة منها
الصفحه ٢٣١ : لا ينصرف إلى بنائها على الكسر ، ومعرفة
أسباب بنائها ننظر إلى نص أورده السهيلي في أماليه ، فحواه أنه
الصفحه ٢٧٦ : : راقود وجاموس ، وفرند ، لأنك تعرفه بالألف واللام ، فإذا
كان معرفة في كلام العجم ، فغير منصرف لامتناعه
الصفحه ٣١٦ :
زالت وهي الألف والنون.
بينما لا نرى
هذا التأثير في تصغير كلمات أخرى من نفس الصنف مثل «عثمان ، شعبان
الصفحه ٣٦٢ :
ولو جعلت نون «نهشل» زائدة لجعلت نون جعثن زائدة ، ونون عنتر زائدة وزرنب ،
فهؤلاء من نفس الحرف
الصفحه ٣٦٣ :
فإذا سميت به
رجلا انصرف في المعرفة والنكرة» (٣).
ويقول ابن
السراج في أصوله : «فأما تولب ، إذا سميت به
الصفحه ٥١٤ : في المعرفة والنكرة من قبل أنه ليست
بعد هذه الألف نون فيشبّه آخره بآخر غضبان كما شبّه آخر علقى بآخر
الصفحه ٦٠٥ : : «وأما «سراويل» فهو واحد أعجمي أعرب
نكرة فهو منصرف في النكرة وهو مؤنث ، فإن سميت به لم تصرفه ، لأنه معرفة
الصفحه ٢١٠ :
فالأعلام
الآتية على زنة «فعل» تمنع من الصرف بشرط أن تكون مفردة ، مذكرة ، معرفة ، مكبرة.
ويلاحظ أن
الصفحه ٣٨٢ : مساجد ومفاتيح وليس بزيادة لحقت
لمعنى كألف حبلى ، وإنما هي كلمة كهاء التأنيث فثقلت في المعرفة إذ لم يكن
الصفحه ٢٩٩ : أن لا يصرفوا هذا في المعرفة أن آخره كآخر ما لا ينصرف في معرفة ولا
نكرة ، فجعلوه بمنزلته في المعرفة
الصفحه ٢٤٨ :
«وكما تركوا صرف سحر ظرفا ، لأنه إذا كان مجرورا أو مرفوعا أو منصوبا غير
ظرف لم يكن معرفة إلا وفيه
الصفحه ٢٨٠ : معارف ، والمعرفة كما مرّت بنا من الأسباب المانعة
من الصرف قال سيبويه : «وأما إبراهيم وإسماعيل وإسحاق