الصفحه ٤٨ : أنها مذكرة في الغالب
وهي التي لا تقول فيها «من بني فلان» كما مر ؛ لأنها لا تصلح أن تكون آباء أو
أمهات
الصفحه ٥٠ : كما مر في الشواهد السابقة وخاصة الآيات القرآنية الكريمة التي هي من
مصادر اللغة الأساسية. وقال الفرا
الصفحه ٥١ :
وأنت سواهم
في معدّ مخيّر
وقد مر ذكر
هذين وموضع الشاهد فيهما (٤).
وقال زهير :
تمدّ
الصفحه ٥٢ :
لابتزها
مبارك الجلاد (١)
والشاهد في
البيت هو في ترك «عاد» من الصرف حملا على معنى القبيلة كما مر
الصفحه ١١٦ : .
هذا إذا سمينا
المؤنث بالمؤنث كما مرّ. أما إذا سمينا المؤنث بالمذكر الذي على هذا الوزن هو
الثلاثي ساكن
الصفحه ١٢١ : الصرف وعلمنا
آراء النحاة في ذلك وناقشنا ما مرّ من تلك الآراء ، والآن سنلقي نظرة على الواقع
اللغوي من
الصفحه ١٢٤ : «المفضليات» و «ساهم» بينما ذكرت
في الأصمعيات «وشاهم». وعلى كل حال فإن كلمة نخلة وردت عند الجميع كما مرّ
الصفحه ١٢٧ :
أنيس ولم
يستمر بمكّة سامر (٢)
وقد وردت هذه
الكلمة ست مرّات في كتاب «شرح أشعار الهذليين» مرتين
الصفحه ١٥٠ : وقد ذكرها النابغة في
شعره مرة حين يقول :
لو لا بنو
عوف بن بهثة أصبحت
بالنعف
الصفحه ١٥٥ :
منه الثّواب
وعاجل الشكم (٤)
ومما مرّ نرى
أن الكلمات السابقة وهي «حذيفة ـ كبشة ـ علقمة ـ حنيفة
الصفحه ١٦٢ : والتأنيث ، وهناك كلمة «خولة» التي ذكرها
طرفة بن العبد في شعره مرات قليلة إذ يقول
الصفحه ١٦٣ : شعرهم.
كما ورد ذكر
هذه الكلمة في «المفضليات ثلاث مرات ولثلاثة شعراء إذ يقول «المرار بن منقذ
الصفحه ١٦٥ : لبيت أبي ذؤيب ، فقد ذكرت أربع
مرات أخرى ولشعراء مختلفين من مثل «أبي المثلم الخناعي» إذ يقول
الصفحه ١٦٨ : قليلا عند الشعراء ، بل لا
يكاد يتعدى ذكرها مرة واحدة وذلك من مثل (ظلامة ـ عاتكة ـ حليمة) التي وردت عند
الصفحه ١٧٦ : الشاعر «زبان بن سيار المري» :
حلق أحلّوها
الفضاء كأنّهم
من بين منبج
والكثيب قيول