الصفحه ١٢٠ :
ولكني أرى أن
رأي سيبويه هو الأرجح ، وأنه لا حجة لصاحب الحاشية في قوله لماذا لا يتحتم منع نحو
«هند
الصفحه ٢٠٦ :
العدد مكرر على الاطراد في كلام العرب نحو : قرأت الكتاب جزءا جزءا ، وجاءني القوم
رجلا رجلا ، وأبصرت
الصفحه ٢١٤ : الاسم على فعل معدولا عن «فاعل» لم ينصرف إذا كان اسم رجل في المعرفة ،
وينصرف في النكرة وذلك نحو : «عمر
الصفحه ٢١٥ : من
مثال عامر فيعدل في حالة التعريف إلى عمر ونحو» (٢) فلكع هذه التي مؤنثها «لكاع» مصروفة لأنها ليست
الصفحه ٢١٩ :
أن يجيء جنسا نحو صرد ونغر وسبد لطائر. ويجيء جمعا نحو ثقبة وثقب ، ورطبة ورطب فلو
سمي بشيء من ذلك
الصفحه ٢٢٤ : أن لغة بني تميم تعرب نحو حذام وقطام ورقاش بالضمة رفعا
وبالفتحة نصبا وجرّا دون تنوين وذكر أيضا أن ما
الصفحه ٢٤٦ : » (٣).
٦) إذا زالت
علميّة «أمس» دخلها تنوين التنكير ، نحو : سأزورك في أمس من الأموس. وإذا زال
العدل بأن استعملت
الصفحه ٢٥٠ : لذلك (٣).
وقد علمنا فيما
سبق أن العدل هو نطقنا ببناء ونحن نريد بناء آخر نحو عمر عن عامر ، وزفر عن
الصفحه ٢٥٢ : غير مجرد من «أل» و «الإضافة» وجب صرفه كذلك نحو : سأسافر يوم الخميس
من السحر إلى العصر ، أو أعود يوم
الصفحه ٢٦٥ :
وينبني على ذلك
صرف نحو «قالون وبندار فينصرف على الثاني لأنه لم يكن علما في لغة العجم دون الأول
الصفحه ٢٦٦ :
ويقول الأستاذ
عباس حسن في النحو الوافي : «يمنع الاسم من الصرف للعلمية مع العجمة بشرطين :
أولهما أن
الصفحه ٢٦٩ :
الأعجمي الثلاثي
هناك أعلام
أعجمية الأصل وثلاثية وذلك نحو «شتر ولمك» وهما متحركا الوسط ، ونحو
الصفحه ٢٧٣ : الوسط نحو نوح ولوط ،
والمتحرك نحو شتر ولمك. قال في شرح الكافية قولا واحدا في لغة جميع العرب ، ولا
التفات
الصفحه ٢٧٥ : المعرب
ما نقل علما نحو إسحاق ويعقوب وفرعون وهامان وختلخ وتكين ، فهذه في لغتها الأعجمية
أعلام والأعلام
الصفحه ٢٨٣ : في اللسان العربي نحو
«إسحاق» فإنه مصدر لأسحق بمعنى «أبعد» أو بمعنى «ارتفع» تقول : أسحق الضرع ارتفع