الصفحه ٤٦ : نحو : «قريش وثقيف» ، تقول : جاء قريش يا فتى ، إنما تريد
: حي قريش وجماعة قريش. فهي بمنزلة ما قبلها إلا
الصفحه ٥٧ : ... إلخ» وإن سميت بهما بلغة من
أنث كنت مخيرا بين الصرف والمنع.
وقال المبرد : «وكذلك
ما ضارع الفعل نحو
الصفحه ٥٩ :
لو أقمت عندنا ، أي ليتك أتيت وأقمت» (١) إذن ما كان آخره حرف عله وهو على حرفين نحو «لو» أو «في»
وقد
الصفحه ٦٩ : «خليف ، فويق ، تحيت ، دوين ، بعيد ، قبيل» ، ولو كانت هذه الظروف مؤنثة
للحقتها التاء كما تلحق نحو : «أذن
الصفحه ٧٣ : تجر إلا الظاهر ، وهما مختصان بأسماء الزمان ، «فإن كان اسم
الزمان حاضرا كانا بمعنى «في» نحو «ما رأيته
الصفحه ٨٣ : اسما للسورة أو أضفته إليه ، لأنهم أنزلوه
بمنزلة اسم أعجمي نحو «هابيل وقابيل». وقال الشاعر (وهو الكميت
الصفحه ٩٤ :
الصرف للعلمية والتأنيث نحو : «قرأت اقتربت» وفي الوقف «اقتربه».
الرابع : «حرف
الهجاء كـ «ص ون وق
الصفحه ٩٦ :
«تسمية المذكر بالمؤنث»
جاء في كتب
النحو أن لتسمية المذكر بالمؤنث حالات ، ويتبع هذه الحالات صرفها
الصفحه ٩٧ : حروفه ثلاثة أحرف فإنه ينصرف إذا لم تكن فيه هاء التأنيث ، تحركت حروفه أو
سكن ثانيها. وذلك نحو : دعد
الصفحه ١٠٢ : المؤنث كما يوصف المذكر بمؤنث لا
يكون إلا لمذكر وذلك نحو قولهم : رجل نكحة ، ورجل ربعة ، ورجل خجأة ، فكأن
الصفحه ١٠٩ : الذي كان في المفرد ولا التذكير الحقيقي في نحو
نساء ورجال بل تأنيثها باعتبار التأويل بالجماعة وهو غير
الصفحه ١١١ :
سيبويه : «وأما ما كان اسما لجمع مؤنث لم يكن له واحد ، فتأنيثه كتأنيث الواحد ،
لا تصرفه اسم رجل نحو : إبل
الصفحه ١١٣ :
للمذكر ، نحو : ذراع ، فإنها مذكرة مؤنثة ، فإن سمي بها مذكر وجب صرفها.
٤) ألا يكون
تأنيثه مبنيّا
الصفحه ١١٧ :
وهذا ما نراه
في الارتشاف حيث يقول : «وإذا سميت بثلاثي مذكر ساكن الوسط نحو «زيد ونعم وبئس»
مؤنثا
الصفحه ١١٨ : وأبو زيد في نحو زيد اسم امرأة أنه كهند في جواز الوجهين
(٣). وجاء في حاشية الصبان على الأشموني : «فقيل