الصفحه ٧٩ : وليست مقصورة على
العلمية والتأنيث ولذا أخرتها بينما ذكرت في الكتب النحوية بعد أسماء القبائل
والأحيا
الصفحه ٨٠ : » مذكر ولهذا قدرنا «سورة» ليتم التطابق.
الحالة الثانية :
أن نجعل «هودا»
وما أشبه ذلك من نحو «نوح
الصفحه ٨٢ : «بزيد» تصرف ولا تصرف ، فهو يجيز في «نوح وهود» إذا
كانا اسمين للسورتين أن يصرف ولا يصرف وكان بعض النحويين
الصفحه ٨٦ : وتجريها مجرى الأسماء الأعجمية نحو «هابيل
وقابيل» (٢).
إذن فالرأي في «حاميم
وطس ويس» الوقف على الحكاية
الصفحه ٨٧ :
يكون «ياسين ، وصاد» اسمين غير متمكنين فيلزمان الفتح كما ألزمت الأسماء
غير المتمكنة الحركات نحو كيف
الصفحه ٨٨ : وتأنيثه
وسواء في ذلك أضيف إليه سورة أم لا ، نحو «قرأت صاد أو سورة صاد» بالسكون والفتح» (٣).
وجاء في
الصفحه ٩٠ :
وأجعله بمنزلة إسماعيل لم يجز لأن إسماعيل قد جاء عدة حروفه على عدة حروف
أكثر العربية نحو أشهيبات
الصفحه ١٠٠ : لم يؤثر في منع الاسم من الصرف ، مثل الأعلام
المؤنثة المختومة بتاء التأنيث نحو : فاطمة وعائشة وطاهرة
الصفحه ١٠٣ :
كحائضة يزني
بها غير طاهر (٢)
وكذلك يقال :
امرأة طالق وطالقة ، فلما كانت الهاء تدخل على هذا النحو
الصفحه ١٠٤ : الكوفيون
فيمنعونها من الصرف كما جاء في الارتشاف : «وإن كان وصفا خاصّا بالمؤنث نحو حائض
وطامث وطالق ، سميت
الصفحه ١٠٥ : هي النقطة الأولى.
والنقطة
الثانية هي التسمية المذكر بأسماء الرياح نحو «جنوب وشمال ، وحرور ، وسموم
الصفحه ١١٥ : الخفة معادلا ثقل التأنيث.
ومن لم يصرف
قال : المانع لما كثر عدته ، نحو : عقرب وعناق ، موجود فيما قلّ
الصفحه ١١٦ : باسم مذكر وإن كان ساكن الأوسط لم تصرفه نحو : «زيد
وعمرو ؛ لأن هذه من الأخف وهو المذكّر إلى الأثقل وهو
الصفحه ١٩٧ :
الأعلام المؤنثة
عدد الأبيات
الواردة والتي تحتوي هذه الأعلام ٥٢١ بيتا موزعة على النحو التالي
الصفحه ٢٠١ : بناؤهما في الأصل ، فلما خالفا بناءهما في الأصل تركوا صرفهما وذلك
نحو عامر وزافر» (١) اشترط في منع المعدول