الصفحه ٢٩ : قالوا : حويض. (والكوفيون تمنع بناء على مذهبهم
في أن نحو «حائض» لم تدخله التاء لاختصاصه بالمؤنث والتا
الصفحه ٣١ : الزجاج لا
يرى صرف نحو «هند ودعد وجمل» ولا صرف شيء من المؤنث الثلاثي ساكن الوسط. ولذلك فهو
يقول : «وزعموا
الصفحه ٤٢ : أسماء البلدان ما يكون مذكرا صفة يسمى به
المكان ، فذلك مصروف ، وذلك نحو : «واسط» تقول «دخلت واسطا
الصفحه ٤٣ : جانب التأنيث ومنع الصرف كما
في بغداد. أو تاء التأنيث كما في نحو : المدينة والبصرة والكوفة ومكة. فحرف
الصفحه ٤٧ : » (٤) بخلاف نحو سلول وسدوس فالغالب فيها منع الصرف لتأنيثهما
ومعرفتهما إلا في حالة النكرة فتصرف «وكذلك
الصفحه ٥١ : شواهد للدلالة على منع نحو هذه الأسماء من الصرف كقول الشاعر :
علم القبائل
من معدّ وغيرها
الصفحه ٥٣ : لهذا الجيل ، نحو «سند» و «وهند»
__________________
(١) سيبويه ٢ / ٢٩.
(٢) الأصول ٢ / ١٠١
الصفحه ٥٦ : » فحركت أواخرهما بالفتح لأنهما بمنزلة الأفعال نحو «فصار الفتح
أولى ، فإذا صيّرت واحدا من الحرفين اسما
الصفحه ٥٨ : بـ «لوّها» هنا «لو» التي للتمني في نحو قولك : لو أتيتنا ،
__________________
(١) ما ينصرف ٦٤
الصفحه ٦٠ : تصرفه ؛ لأنه مذكر» (٢) فقد اجتمع فيه علتان ، العلمية والتأنيث بجعله علما
لمؤنث كأن نجعل نحو «زيد وعمرو
الصفحه ٦٤ : كن أسماء فهن يجرين مجرى رجل ونحوه. ويكن نكرة بغير الألف واللام
ودخول الألف واللام فيهن يدلك على أنهن
الصفحه ٦٦ : تغيّر ، لأنها تشبه الأسماء نحو يد ودم
تجريهن إن شئت إذا كنّ أسماء للتأنيث
الصفحه ٦٧ : تحرك ما قبله نحو «نعم» و «أجل» و «بلى» ، فإن كان قبل آخره ساكن حرّك لالتقاء
الساكنين (١). يقول سيبويه
الصفحه ٧١ : النحويين في
الظروف ، فأما أبو حاتم فقال : الظروف كلها مذكرة إلّا قدام ووراء بالدليل الذي
قدمنا من التصغير
الصفحه ٧٦ : ء غير الظروف بعد حديثه عن
التسمية بالظروف وما يترتب عليها من أحكام نحوية خاصة بجواز الصرف وعدم الصرف