الصفحه ١١٥ :
الحجرة من أصحابه ، كما
في رواية لأم سلمة.
بل سبق قول ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ
: آخر ما تكلم به
الصفحه ٢٩٨ : المتبادر من الآية ، وأن القول بذلك مستند إلى أدلة معتبرة في
كتب السنة ، وأنه محكي عن أئمة أهل البيت : أمير
الصفحه ٣٠٤ :
وكلما كانت جهة القرابة أقوى كان طلب
المودة أشد ، فمودة العلويين ألزم من محبة العباسيين على القول
الصفحه ٣١٠ :
« إنك رجل تائه »!
ومع ذلك لم يرجع ابن عباس عن القول بالحلية! (١).
ولهذا نظائر لا نطيل المقام
الصفحه ٤٣٤ : ذلك ...
ونحن نعلم أن قوله ( وأنفسنا وأنفسكم ) لا يجوز أن يعني بالمدعو فيه النبي
الصفحه ٤٤١ :
سألتني عن الناس ولم
تسألني عن نفسي » (١).
وقوله : « خلقت أنا وعلي من نور واحد ».
وقوله
الصفحه ٤٥٣ :
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ لوفد ثقيف ـ : « لتسلمن أو لأبعثن عليكم رجلا مني ـ أو قال : مثل
الصفحه ٦٨ : ، لحزنه ، وبكائه ، لا لشيء آخر »!! (١).
* وما معنى قول الآخر في سيد شباب أهل
الجنة الإمام الحسين السبط
الصفحه ١٧٩ : ... فهو حديث اتفق
« الدارقطني » و « القطيعي » على روايته ، وبسند واحد ، وهو صحيح.
وقول محقق كتاب
الصفحه ٢١٠ :
الفصل الثاني
في سقوط القولين الآخرين
وبهذه الأحاديث الصحيحة المتفق عليها
بين المسلمين يسقط
الصفحه ٢١٣ : ، والذهبي في ( الضعفاء ) ... وتكفينا
كلمة الذهبي : « اجمعوا على تركه » (١).
ترجمة الضحاك :
وأما القول
الصفحه ٢٣٠ : ، ولكنه هذه المرة لم ينص على صحة الحديث! ولم يعترف بمفاده! بل ادعى كون
الأزواج من أهل البيت! وهو القول
الصفحه ٢٣٢ : في مخاطبتهن.
ويدل على أن قوله ( ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ) عم غير أزواجه ، كعلي وفاطمة وحسن
وحسين
الصفحه ٤٤٧ : .
وكذلك قد قيل في قوله : ( ولا تقتلوا أنفسكم ) أي : لا يقتل بعضكم بعضا ، وإن كانوا
غير متساويين.
وقال
الصفحه ٦٧ : كتابا كبيرا في ما لم يأخذ به المسلمون من قول علي ، لكون قول غيره من
الصحابة أتبع للكتاب والسنة