الصفحه ٣٨٦ : يملك فواقا ثم يتله الله بيدي إذا رجع بي.
قال حارثة : وأحذركم يا قوم أن يكون من
قبلكم من اليهود أسوة
الصفحه ٦٧ : السنة قد خالفوا الأئمة ... فهذا واضح جدا ولا سبيل إلى
إنكاره. لأن أئمة المذاهب يدعون لأنفسهم الاجتهاد في
الصفحه ٨٣ : تصديق
الخطبة الشقشقية ، لأنها ـ في الحقيقة ـ تهدم أساس المذهب الذي هم عليه :
يقول الشيخ محمّد محيي
الصفحه ١٧٥ : كبار ـ عن الطعن يكفي
في مقام الاحتجاج.
* ولأن حديث الدارقطني لم يطعن فيه إلا
من ناحية « الحسن » قال
الصفحه ٢٢٦ : المطلقة.
وثانيا
: في « أهل البيت » في الآية فاطمة
الزهراء ، وقد اعترف غير واحد من أعلام القوم بأفضليتها
الصفحه ٣٠٩ : النبي وقريش ،
لأن المفروض أن لا دليل عليه إلا هذا الخبر.
لكن الصحيح أن ابن عباس ـ وهو من أهل
البيت
الصفحه ٣١٠ : بذكرها ...
والمقصود أن القوم لما رأوا رواية غير
واحد من الصحابة ـ وبأسانيد معتبرة ـ نزول الآية المباركة
الصفحه ٣٧٥ : نفسه لما بينهما من
القرابة والأخوة ، وفاطمة ، أي لأنها أخص النساء من أقاربه ، وحسنا وحسينا ؛
فنزلهما
الصفحه ٣٩٥ : طاعة ، بخروج له عن ملة ، ولا دخول معه في ملة
، إلا الإقرار له بالنبوة والرسالة إلى أعيان قومه ودينه
الصفحه ٤٤٠ : الإمامة الكبرى والولاية العامة ؛ لأن غير
الواجد لهذه المناصب لا يأمر الله رسوله بأن يسميه نفسه.
هذا
الصفحه ٤٤٥ : به من قرب النسب. وقوله : (
أنفسنا
وأنفسكم )
يدل على هذا المعنى ، لأنه أراد قرب القرابة ، كما يقال في
الصفحه ٤٤٦ :
الوداع!
والثالث
: إنه لم يكن القصد إلى الإبانة عن
الفضل ، بل أراد قرب القرابة.
وهذا باطل ، لأنه لو
الصفحه ٦٩ :
* وما معنى قول خامس في الإمام الحسن
العسكري عليهالسلام :
« ليس بشيء » (١).
ففي القوم من يقول
الصفحه ١٠٧ : . زاد في رواية : أحدهما أكبر من الآخر. وفي رواية بدل خليفتين : ثقلين
، سماهما به لعظم شأنهما : كتاب الله
الصفحه ١٦٢ : زيد بن أرقم ـ زاد الطبراني : وربما لم يذكر زيد بن
أرقم ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه [ وآله