الصفحه ٣٧٨ : حاجة إلى ذكر أسمائهم ، لأن المقصود ذكر كلامهم ، قالوا :
لما فتح النبي صلىاللهعليهوآله مكة
الصفحه ٤٣٣ : ، وعلمهم بأنهم لو باهلوه لحل بهم العذاب ، وثقته عليه وآله
السلام بالظفر بهم والفلج بالحجة عليهم ، وأن الله
الصفحه ٨٩ : الأخبار الضعيفة والموضوعات مع
علمهم بكونها كذلك فيكونون من الكاذبين (١)
فما ذنب الشيعة؟!
ومن رواته : ابن
الصفحه ٤٢٥ : :
كانت تلك محاولات القوم في قبال الحديث
المباهلة ، وتلاعباتهم في لفظه ... بغضّ النظر عن تعابير بعضهم عن
الصفحه ٤٦٥ : ، ونكتفي بالقول ـ مضافا إلى اعتراف غير واحد من أئمة القوم بأن
الإنسان الداعي إنما يدعو غيره لا نفسه
الصفحه ٨٤ : القوم هو الخبر الذي أورده عن كتابي البخاري ومسلم المعروفين بالصحيحين. لكنك
إذا لاحظت سنده ـ بغضّ النظر
الصفحه ٢٦ : السب والشتم والبهتان ـ وإن
خالفوها في بعض الجهات ، وفي بعض الأحيان ـ (٢)
ولم نجد في كلامهم ـ هنا ـ كلمة
الصفحه ٣٤٢ : تعالى عنه صاحب الإمامة. وجعلوا الآية دليل الصغرى.
ولا يخفى ما في كلامهم هذا من البحث :
أما
أولا
الصفحه ١٩ : كتابي البخاري ومسلم
وغيرهما من أسفار أهل السنة ، بالبحث والتحقيق الموضوعي. وقد أثار بعض كُتّاب
القوم
الصفحه ٩٧ : القوم كاف.
ب ـ لأن الرواية إذا صح سندها يجب الأخذ
بها في أي كتاب من كتبهم كانت ، وهذا ما نص عليه
الصفحه ٤٤٨ : الإسلام الظاهر ، وإن كان مع ذلك الإشتراك في
النسب فهو أوكد ، وقوم موسى كانوا (
أنفسنا ) بهذا الاعتبار
الصفحه ٥٦ : في الرجل إذا كان شيعيا ـ أي يفضل عليا عليهالسلام على غيره من الصحابة ـ ويكره الرواية
عنه ، حتى وإن
الصفحه ٢٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول : الصلاة يا أهل البيت ( إنما يريد الله ) الآية.
وما قد حدثنا
الصفحه ٣١٦ :
الأعمال يتعلق بالعباد ، لأن العمل يجب أن يكون لله تعالى خالصا ، وما كان لله
فالأجر فيه على الله تعالى دون
الصفحه ٣٩٦ : في طول تحاور الثلاثة من
السامة والملل ، وظن القوم مع ذلك أن الفلج لصاحبيهما بما كانا يدعيان في تلك