الصفحه ٤٢ : ، وقد قال
ابن حبان :
روى عن أبيه عن جده ، وقد قال ابن حبان
:
روى عن أبيه عن جده نسخة موضوعة لا يحل
الصفحه ١٤٩ : عن : عبد الله
بن رجاء الغذاني ، وطبقته قال ابن حبان : يعتبر بحديثه إذا روى عن الثقات » انتهى
الصفحه ٢٩٦ : : أحبهم وهم مكان حبي ومحله ،
وليست « في » بصلة للمودة كاللام إذا قلت : إلا المودة للقربى ، إنما هي متعلقة
الصفحه ٢٨٤ : بيانه أن الحب هو وسيلة الاتباع
والقرب ، والعمل بلا درك حب النبي وآله صلىاللهعليهوآلهوسلم
غير مقرب
الصفحه ٩١ : . عن رشيد بن أبي راشد ، عن حبة ـ وهو العرني ـ ، عن علي ، قال
:
نحن النجباء ، وأفراطنا أفراط الأنبيا
الصفحه ١٦٠ :
الحاكم من طرق
الحديث ، ولذا كان الإشكال من ناحية « يحيى بن يعلى الأسلمي » فقط.
لكن هذا الإشكال
الصفحه ١٧٣ :
يطعن فيه إلا من جهة كلام ابن حبان : « روى عنه ابنه عبد الملك نسخة موضوعة لا يحل
ذكرها في الكتب » وتطبيق
الصفحه ٩٣ : قال في جواب من سأله
عنه : « ليس برشيد ولا أبوه ».
* وحبة العرني ، قال ابن حجر : « صدوق ،
له أغلاط
الصفحه ١٣٣ : يتعمد الكذب ، وهو صدوق.
وقال ابن حبان : من خيار عباد الله
الخشن ، ضعفه يحيى وتركه أحمد ، وكان من
الصفحه ١٣٩ : ما هو المراد من « هذا الحديث »؟!
حديث السفينة؟!
لا ، بل حديث آخر ... لكن الرجل دلّس
وحرّف
الصفحه ١٥١ :
ـ وعلى ضوء كلمات
أعلام القوم ـ من أن الجرح المستند إلى الاختلاف في العقيدة غير مسموع ، وأن
التشيع
الصفحه ٥٥ :
بترجمة « خالد بن
مخلد القطواني الكوفي » وهو من رجال البخاري :
« من كبار شيوخ البخاري ، روى عنه
الصفحه ١٢٨ : . وقال ابن حبان :
كان الجفري من المتعبدين المجابين الدعوة ، ولكنه ممن غفل عن صناعة الحديث فلا
يحتج به
الصفحه ٣٦١ :
*
وأخرجه عن ابن عباس ، قال : « ذكر النوع السابع
عشر من علوم الحديث : هذا النوع من هذا العلم معرفة
الصفحه ٥٧ : الصالح
الزاهد : « لسان ابن حزم وسيف الحجاج شقيقان ».
وقال مؤرخ الأندلس أبو مروان ابن حبان :
« ومما يزيد