الصفحه ٣٤٤ : : إن النبي
قال : حب أبي بكر وعمر من الإيمان ، وبغضهما كفر.
وروى الترمذي أنه أتي بجنازة إلى رسول
الله
الصفحه ٣٩٨ : بشريعة منها الإيمان
بي وبرسلي أن أدخله الجنة.
ثم ذكر ما جملته : أن الله تعالى عرض
على آدم عليهالسلام
الصفحه ٣٢٥ :
الطبري إنه قال في
خطبته : « فخص الله المهاجرين الأولين من قومه بتصديقه والإيمان به والمواساة له
الصفحه ٢٩٩ : : « وقال رسول الله صلى الله عليه [
وآله ] وسلم : من مات على حب آل محمد مات شهيدا ، ألا ومن مات على حب آل
الصفحه ٢٣٣ : الثقلين عن
زيد بن أرقم ، أنه سئل : هل نساؤه من أهل بيته؟ قال : « لا وأيم الله ، إن المرأة
لا تكون مع الرجل
الصفحه ٣٠٠ :
: « نقل صاحب الكشاف عن النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم أنه قال : من مات على
حب آل محمد ... » إلى آخره
الصفحه ٣٠٣ :
الآية ( قل لا أسألكم ) إلى آخره. قالوا : يا رسول الله ... وقد
تقدم.
إلا أنه روي عن جماعة من أهل
الصفحه ٣٤١ : ، فإن الحب في الله والبغض في الله واجب ، وهو
أوثق عرى الإيمان ، وكذلك هم من أكابر أولياء الله المتقين
الصفحه ١٣٤ : ».
٥ ـ شهد بعدالته : ابن عدي.
٦ ـ قال ابن حبان : من خيار عباد الله
الخشن ، وكان من المتعبدين المجابين
الصفحه ٣١١ :
السنة سفينة حب آل محمد ووضعوا أبصارهم على نجوز الصحابة ، فرجوا من الله تعالى أن
يفوزوا بالسلامة والسعادة
الصفحه ٦٨ :
« إن الغاية من الخلافة هي إصلاح الأمة
وهدايتها ، وخلافة المرتضى لم تحقق هذه الغاية ، ولم يكن من
الصفحه ٣٠٢ : عليه [ وآله ] وسلم وأهل بيته منسوخ ، وقد قال
النبي : من مات على حب آل محمد مات شهيدا ، ومن مات على حب
الصفحه ١٦١ :
قلت :
أما كلام البخاري والبزار فليس بقدح في
الرجل نفسه.
وأما كلام ابن حبان فيعارضه أنه أخرج
الصفحه ٣٠١ : [ وآله ] وسلم : فاطمة بضعة مني ، يؤذيني من يؤذيها. وثبت
بالنقل المتواتر عن رسول الله أنه كان يحب عليا
الصفحه ١٠٩ : ابن حبان في الثقات. روى له الترمذي حديثا واحدا في الحج » (١).
فقد ذكر ابن حج أسماء جماعة من الأئمة