الصفحه ٦٢ : إلى الفاعل أولى من تقييدها بالإضافة إلى المتكلم ، أو المخاطب ؛
لأن الفاعل يعمهما. وذكره مانع من دخول
الصفحه ٦٣ :
(ش) الذى يصحب «لم»
من الأفعال هو ما أوله همزة المتكلم أو إحدى أخواتها المجموعة فى «نأتى» ؛ نحو
الصفحه ٨٤ : حذف نون الرفع لم يعرض لنون الوقاية ما يقتضى حذفها ؛ وحذف ما لا
يحوج إلى حذف أولى من حذف ما يحوج إلى
الصفحه ٣٤٥ : ، وظرف سمن» ، «وحبّ (٢) ماء ، وحبّ ماء».
والنصب أولى من
الجر ؛ لأن النصب يدل على أن المتكلم أراد : أن
الصفحه ٥٤٦ : ه
واك أم من
يغريك بالشّنآن
وأشرت بقولى :
وفصل «أم»
ممّا عليه عطفت
أولى
الصفحه ٣٩ : .
وفى هامش «الخزانة»
ردّ للعلامة عبد العزيز الميمنى الراجكوىّ على الأمر الأول من أدلة ابن الصائغ
وأبى
الصفحه ٢٧٣ : عن
القياس نائى
(ش) نيابة المفعول
الأول من كل باب جائزة بلا خلاف ؛ وكذا نيابة الثانى من باب
الصفحه ٢٣ : أبواب ، وقد يقسم بعض
الأبواب إلى فصول ، ولعل ابن مالك بهذا يعتبر أول من أحدث هذا التقسيم فى التصنيف
فى
الصفحه ٢٤٥ : الفائدة ، وألا
يعرض للالتباس بالخبر ، وغير ذلك مما تقدم التنبيه عليه فى (باب الابتداء) ؛
فللمفعول الأول من
الصفحه ٥٨ : ، وللنداء الذى لا يشتبه بما ليس نداء.
وكان ذكر الجر
أولى من ذكر حرف الجر ؛ لأن الجر ـ مطلقا ـ يتناول الجر
الصفحه ٢٩٠ : مخبرا
عنه مخالفا
لما قد فسّرا
(ش) إذا أهمل
الأول من المتنازعين ، ومطلوبه غير رفع
الصفحه ٢٠١ : »
مع «حرى» و «اخلولق» و «أولى» عند من أثبتها مستشهدا بما أنشد الأصمعى من قول
الشاعر : [من الوافر
الصفحه ٣١ : قصيدتين : إحداهما
داليّة ، وهى السابقة.
والأخرى لامية
يقول فى أولها : [من الطويل]
بذكر إلهى
الصفحه ٣٤ : الأول من هذه المنظومات
تيسير النحو والصرف واللغة والقراءات على الدارسين وطلاب العلم.
ثانيا : من حيث
الصفحه ٣٧ : ، واستقام قياسه ، ولكنه امتاز عن سالفيه بأنّه كان أوّل
من وضع الحديث الشريف فى موضعه الصحيح من الاحتجاج به