الصفحه ١١٠ : الألف واللام ، وجعلوها تابعة لـ «الذى».
قال : وأنشدنى
الكسائى : [من الرجز]
إنّ الزّبيرى
الّذى
الصفحه ٣٢٦ : ) : كتاب الأضاحى :
باب فى النهى عن أن تصبر البهائم والرفق بالذبيحة (٢٨١٥) ، والترمذى (٤ / ٢٣) :
كتاب الديات
الصفحه ١٣١ : ).
والحديث رواه البخارى فى «صحيحه» فى
مواضع منها (٩ / ٣٨٥) كتاب التفسير ، باب : «لو لا إذ سمعتموه ظن المؤمنون
الصفحه ٢٢٠ : بها.
ولا يكون الخبر
عند إضمار اسم «أن» إلا جملة :
إما اسمية ،
كقول الأعشى : [من البسيط]
فى
الصفحه ٣ : إلى أنه
هو الذى خط بمهارة فائقة قواعد النحو العربى ، وخطا به الخطوة الأولى التى حددت
معالمه ، ورسمت
الصفحه ٢٥٨ :
التقدير : ألم
يأتيك ما لاقت ، وأودى نعلاى.
وأما جر الفاعل
بـ «من» فكثير ، لكن بشرط أن يكون نكرة بعد نفى
الصفحه ٩٨ : المسائل الخلافية بين المذهبين ألف ابن الأنبارى كتابه الشهير الذى
أسماه : الإنصاف فى مسائل الخلاف بين
الصفحه ٥٤٣ : هو الصّحيح» ،
و «ابن سهم» و
«ابن منقر» خبران لا صفتان.
وحذف التنوين
من «شعيث» على حد حذفه من
الصفحه ٧ :
المقرّى فى كتابه «نفح الطيب ، من غصن الأندلس الرطيب» (١) حين عرض لنسبه ، وقد أسقط اسم جده محمدا أن بعض
الصفحه ٢٣٠ : .
(١) رواه مسلم فى
صحيحه (١ / ١٨٧) كتاب الإيمان ، باب : أدنى أهل الجنة منزلة حديث (٣٢٩ / ١٩٥)
موقوفا على أبى
الصفحه ٤٦١ : : الكتاب (١
/ ١١١ ، ١١٢) ورواية البيت عنده (بكيت) بدلا من ذكرت.
(٢) اللأوة : الشدة. (المقاييس
ـ لأو
الصفحه ١٤٣ : أن المبتدأ مرفوع بالابتداء ؛ لأن الخبر مرفوع بالمبتدأ ، صرح
بذلك فى مواضع كثيرة منها قوله : «المبتدأ
الصفحه ٢٠ :
الباب الثّانى
مؤلّفاته نظما ، ونثرا ، وشعره
ابن مالك من
أعظم نحاة القرن السابع الهجرى شهرة إن
الصفحه ٦٣ : تمييزه : بأن يحسن معه «أمس»
؛ لأن من الموضوع للمضى ما لا يحسن معه «أمس» «عسى» و «إن فعلت فعلت».
وقد
الصفحه ٤٣٣ : ؛ فينضم ذلك إلى ما فيها من شبه الحرف السابق بيانه ، فيتكمل موجب البناء.
وقد ذهب بعض
العلماء إلى أن «قبلا