الصفحه ٤٩٥ :
ويذكر
المخصوص بعد مبتدا
أو خبر اسم
لا يبين أبدا
وإن يقدّم
مشعر
الصفحه ٣٩٥ : ـ عليهالسلام ـ من كلامه فى الصحيحين : «وايم الذى نفس محمّد بيده ،
لو قال : إن شاء الله لجاهدوا فى سبيل الله
الصفحه ٢٠٣ : بالتّصريف يد
سوى الّذى
ذكرت فادر المستند
(ش) إذا وقعت «عسى أن يفعل» فى موضع خبر اسم
الصفحه ٢١٢ : قائما الزّيدان» (٥)
يجعلان الصفة
اسم «إنّ» ، ويرفعان بها ما بعدها مغنيا عن الخبر ؛ كما يفعل الجميع ذلك
الصفحه ١٨٨ : وهو
أن «لات» هنا مجملة لا عمل لها ، و «هنا» ظرف خبر مقدم و «حنت» مبتدأ بتأويل حذف «أن»
المصدرية تقديره
الصفحه ٤٣٥ :
على ذكور أمّتى» (١) أراد : إن استعمال هذين ؛ فحذف «الاستعمال» ، وأقام «هذين»
مقامه ؛ فأفرد الخبر
الصفحه ٢٩٩ : لم يحتج إلى إضمار فعل.
بل كان يتعين
الرفع بمقتضى الخبرية نحو : «إنّما سيرك سير البريد».
بخلاف
الصفحه ٢٠٢ : ، وهمع الهوامع
١ / ١٣٠.
(٣) رواه البخارى فى
صحيحه (٢ / ٢٦٥ ـ ٢٦٦) كتاب مواقيت الصلاة ، باب : من صلى
الصفحه ٦٩ : أن هذا
الذى هو فى «هن» أحسن نادر فى «أب» و «أخ» و «حم».
ومن مجيء ذلك
فى «هن» قول النبى
الصفحه ٦١ : .
والحديث رواه الطيالسى فى «مسنده» (٩١١
ـ منحة) وأحمد (٥ / ٤٣٤) ، والنسائى ٤ / ١٧٤ كتاب الصيام ، باب : ما
الصفحه ٢٢٧ :
ويجوز الرفع مع
«إنّ» و (لكنّ) ـ خصوصا ـ بعد الخبر بإجماع.
ومثال ذلك مع (إنّ)
قوله : [من الطويل
الصفحه ٤٢٤ : لـ «إذا» ؛ فيجرى ذلك الاسم مجراها.
وهذا الذى
اعتبره سيبويه (١) بديع ، لو لا أن من المسموع ما جا
الصفحه ٥٧٥ : صالحة لكل بدل يساوى المبدل منه فى المعنى ؛ بخلاف العبارة
الأخرى فإنها لا تصدق إلا على ذى أجزاء ، وذلك
الصفحه ٣١١ :
وَالْمَسْجِدِ).
وقد طعن جماعة على هذه القراءة كالزجاج
وغيره ، حتى يحكى عن الفراء الذى مذهبه جواز ذلك أنه قال
الصفحه ٣٣٠ :
تخصيصا ، او
تأخيرا ، او أن يذكرا
من بعد نفى
أو مضاهيه ولا
تمنع تنكّر
الّذى من