الصفحه ٢٧ : الأرجوزة ، ومثلّث فى نفس الموضوع ، وبنفس التسمية ،
ولكنها نثر فى ثلاثيات الأفعال ، وسيأتى بيانها إن شا
الصفحه ٥٥٤ :
بل ضاربين
حبيك (٣) البيض إن لحقوا
شمّ العرانين
عند الموت لذّاع (٤)
وكقول
الصفحه ٦٧ : . وسيأتى ذلك مفصلا، إن شاء الله تعالى.
(ص)
وجرّ بالفتح
الّذى لا ينصرف
ما لم
الصفحه ٤٨٤ : إن لم يضرّ
بناء ذى تعجّب
منه اغتفر
__________________
حكم بأنّ «ما
الصفحه ٤٨١ : ) هنا
ارفع بابتداء والخبر
(أفعل) رافعا ضميرا استتر
وك (الّذى
أفعل) : (ما أفعل
الصفحه ١٦٠ :
(ص)
والفا أجز فى
خبر اسم شبه ما
ضمّن معنى
الشّرط كـ (الّذى) و (ما)
إذا بظرف ،
أو
الصفحه ١١٦ : » : «الّذى» و «الّتى» وتثنيتهما
وجمعهما ؛ فإن كل واحد من «ما» و «من» صالح أن يراد به ذلك كله.
إلا أن «من
الصفحه ٢٦٩ : منازعه
وثالث الّذى
بهمز الوصل
كالأوّل
اجعلنّه كـ (استحلى)
(ش) قد
الصفحه ٢٠٧ :
لكن الذى كان
اسما جعل خبرا ، والذى كان خبرا جعل اسما.
ومذهب أبى
الحسن الأخفش أن «عسى» على ما
الصفحه ١٦١ :
(ش) إذا دخل شيء
من نواسخ الابتداء على المبتدإ الذى اقترن خبره بالفاء أزال الفاء ، إن لم يكن (إن)
أو (أن
الصفحه ٢٣ : كتبه النحوية واللغوية نثرا ونظما ،
على ما سنذكره بعد ـ إن شاء الله تعالى ـ ، وأسمى كتابه : «التسهيل
الصفحه ٢٥٤ : )
مرادفا هذا وجب
وقل فى (حدّث)
ثمّ (نبّأ)
وقيس فعلا (خبّر)
و (أنبأ
الصفحه ١٧٠ : ء ،
وأمسى أهلها احتملوا
أخنى (٣) عليها الّذى
أخنى على لبد (٤)
(ص)
وقدّم ان
الصفحه ٨٤ : أبى هريرة مرفوعا.
ورواه مسلم فى (١ / ٤٧) كتاب الإيمان
باب بيان أنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون حديث
الصفحه ٢٩٥ : الحذف
الواجب : حذف عامل المصدر الذى يذكر بدلا من اللفظ بفعله.
وهو على ضربين
: خبر وطلب.
فالخبر نحو