الصفحه ٩٢ :
والأوّل
المرفوع موضعا وما
يليه منصوب
المحلّ فاعلما
ولا انفصال
إن تأتّى متّصل
الصفحه ١٦٦ :
وقال آخر : [من
الطويل]
قضى الله يا
أسماء أن لست زائلا
أحبّك حتى
يغمض العين
الصفحه ١٦٩ : ]
أظلّ أرعى
وأبيت أطحن
الموت من بعد
الحياة أهون (٢)
وزعم الزمخشرى
أن «بات» ترد
الصفحه ١٩٤ : (٣)] (٤)
وذكر الشجري (٥) أنها عملت فى معرفة (٦) ، وأنشد للنابغة الجعدى : [من الطويل
الصفحه ٢٦٣ :
المفعول إن لبس حذر
أو أضمر
الفاعل غير منحصر
وذا انحصار
أخرنّ منهما
الصفحه ٢٧٠ : «ردت» بكسر الراء على نقل حركة الدال المدغمة إلى الراء بعد توهم خلوها من
حركتها وهى لغة بنى ضبة على أن
الصفحه ٢٧٤ : .
وما سواه مما
يتعلق بالرافع ـ فمنصوب لفظا ، إن لم يكن جارا ومجرورا ، وإن يكنه فمنصوب محلا.
وقد يحملهم
الصفحه ٢٩٣ : ؛ لأن المشتق فرع ، والمشتق منه أصل ، وكل فرع يتضمن الأصل وزيادة عليه.
ولا شك فى أن
الفعل يتضمن المصدر
الصفحه ٣٤١ : .
وإلى مثل هذا
أشرت بقولى :
...
وليس إن لم
يلتبس ممتنعا
(ص)
وإن
الصفحه ٣٥٨ :
والمشهور من
قول البصريين ـ إلا الأخفش ـ : أن «من» لا تكون لابتداء الغاية فى الزمان ؛ بل
يخصونها
الصفحه ٣٦٨ : ذلك فى
الكاف قول الشاعر : [من الطويل]
وننصر مولانا
ونعلم أنّه
كما النّاس
مجروم
الصفحه ٣٨٥ : البسيط]
إنّى علمت
على ما كان من خلق
لقد أراد
هوانى اليوم داود (٦)
ودخل
الصفحه ٤١٢ :
فإضافته محضة.
فيتعرف بما
أضيف إليه إن كان معرفة ، ما لم يكن المضاف ملازما للإبهام كـ «غير
الصفحه ٤٣٨ : جعل الأخفش
من هذا القبيل قولهم : «لا غير» ؛ فزعم أن ضمة الراء ضمة إعراب.
وليس ما ذهب
إليه ببعيد إذا
الصفحه ٤٥٨ : أمورهم
فندلا زريق
المال ندل الثّعالب (١)
يجوز أن يكون «زريق»
منادى مضموما ، وأن