الصفحه ٢٧١ : )
ولا ينوب بعض
هذى إن وجد
فى اللّفظ
مفعول به ، وقد يرد
كقول بعض
الفصحاء منشدا
الصفحه ٣٤٧ : )
إن شئت تمييزا سوى
معدود او ما
الفاعليّة اقتضى
لذاك (برّ)
من «قفيز برّا
الصفحه ٣٦٠ : كالحرّة ، يأخذ بمراق الرّجل ؛
يستشهد الله به أنفسهم ، ويزكّى بها أعمالهم».
اللهم إن كنت تعلم أن معاذ بن
الصفحه ٤٢٣ : الفتح ، إلا أن بناءه راجح إذا
وليه فعل ماض ؛ كقول الشاعر : [من الطويل]
على حين ألهى
النّاس جلّ
الصفحه ٤٨٩ :
إلى أن المعانى
التى لا أفعال لها لا يبنى من الألفاظ الدالة عليها فعل تعجب ؛ فلا يقال فى «ربعة
الصفحه ٥١٥ :
إلى نحو : «إن
امرأ ينصح ولا يقبل خاسر» أشرت بقولى :
أو بعضا
التّمام دونه عدم
الصفحه ٥٢٤ : ـ إلا بعد «أجمع» وأخواته على الترتيب.
وشذ قول بعضهم
: «أجمع أبصع» ؛ وإنما حق «أبصع» أن يجيء بعد «أكتع
الصفحه ٩١ :
(ش) المضمر
والضمير : اسمان لما وضع من الأسماء لمتكلم أو مخاطب أو غائب متميزا بنفسه كـ «إنّك»
و «إنّه».
أو
الصفحه ١٠٤ :
أن تجعل [لجنس ما لا يؤلف] (١) شخصه علما يقوم ذكره مقام قيود يتميز بذكرها من بين
الأجناس ، ويجرى فى
الصفحه ٢٤٢ : فهبنى
امرأها لكا (٣)
والمشهور فى
استعمال «تعلّم» إعماله فى «أنّ» ؛ كقول الشاعر : [من الوافر
الصفحه ٢٤٧ :
فى (باب أفعال المقاربة).
(ص)
وغير (هب)
قلبيّا إن لم يبتدا
يلغ جوازا
فهو
الصفحه ٢٦٧ :
التاءين الدلالة على تأنيث الفاعل ؛ فكل ما جاز أن يقال فى الماضى المسند إليه : «فعلت»
بتاء و «فعل» بلا
الصفحه ٢٦٨ : : إذا كان غدا ما أنا عليه الآن فإيتنى.
والكسائى يرى
أن هذا حذف.
وأما حذف الفعل
وفاعله معا لدليل يدل
الصفحه ٢٨٥ :
(ش) حاصل ما أشير
إليه هنا أن كل فعل يتعدى إلى مفعولين وليس هو من باب «ظنّ» لك أن تذكر مفعوليه
معا كقوله
الصفحه ٣٢٩ :
فيهم ورهط
ربيعة بن حذار (٢)
(ص)
والحال إن
عرّف لفظا فاعتقد
تنكيره معنى