الصفحه ٣٥٠ : أن «خلا» و «عدا» و «حاشا» أفعال إذا نصبت ، وحروف إذا جرت
، ثم ذكرت هنا لأنه موضع استقصاء.
ولكل حرف
الصفحه ٤٢٧ :
وزعم بعض
النحويين أنها حرف إذا سكنت (١) ، وليس بصحيح.
و «عدا الشّيء»
ـ بالقصر ، والمد ـ ناحيته
الصفحه ٤٢٨ :
الزبيدي (١) أن إضافته إلى ضمير من لحن العامة.
والصحيح أنه من
كلام العرب ، لكنه قليل ومنه قول الشاعر
الصفحه ٤٨٦ :
[وفى فعل العجب
مانع آخر : أنه «أعجب» على] (١) بناء ما يسم فاعله.
و :
... المعوق ...
اسم
الصفحه ٥٢٣ : .
فقد بان لك أن
التوكيد تابع يعتضد به حمل المتبوع على ظاهره.
وقولى :
ب «النّفس»
أو بـ «العين
الصفحه ٥٣٢ : (١)
فلتوكيد «عن»
بالباء مسهلان :
أحدهما : أن «عن»
على حرفين.
والثانى : أن
لفظ المؤكد مغاير للفظ المؤكد
الصفحه ٥٤٧ : «بل» فى الإضراب ، وحكى الفراء : «اذهب إلى زيد أو دع ذلك فلا تبرح اليوم»
فالظاهر أن هذا إضراب صريح
الصفحه ٥٤٩ : الشاعر : [من الطويل]
وننصر مولانا
ونعلم أنّه
ـ كما النّاس ـ مجروم
عليه وجارم
الصفحه ٥٧١ : ـ تعالى ـ : (أَنِ اضْرِبْ
بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ) [الشعراء : ٦٣] ، أى : فضرب فانفجرت ، فضرب فانفلق
الصفحه ١٥ : دراسات ابن مالك ؛ أنها كانت دراسات واسعة ومتنوعة شملت كل ما عرفه العصر من
علوم القرآن والحديث واللغة
الصفحه ١٨ : ه».
٩ ـ أخلاق ابن مالك وصفاته :
اتّفق الذين
ترجموا لصاحبنا ابن مالك ؛ على أنه كان يمتاز بالدين
الصفحه ٣١ :
٢ ـ اللّاميّة فى القراءات :
وقد ذكر ابن
الجزرىّ فى : «طبقات القراء» (١) : أن ابن مالك قد نظم فى القراءات
الصفحه ٧٧ : وأمثاله
يحفظ ولا يقاس عليه.
وكثر هذا
الاستعمال فى المحذوف اللام ، المؤنث بالتاء بتغير الفاء إن كان
الصفحه ١٣٢ : ».
وينبغى فى مثل
هذا أن يقدر تمام الصلة قبل ما يظهر أنه منها ، ويقدر له عامل مدلول عليه بالصلة.
فهذا أسهل
الصفحه ١٩٥ : (١)
ويمكن عندى أن
يجعل «أنا» مرفوع فعل مضمر ناصب «باغيا» على الحال ؛ تقديره : لا أرى باغيا ، فلما
أضمر الفعل