الصفحه ٣٤٦ :
(ص)
وانصبه بعد
أفعل التّفضيل
إن وافق
الفاعل بالتّأويل
وانصبه
الصفحه ١٧ :
والتدريس والتصنيف بحلب ، حيث تصدّر لإقراء العربية فى المدرسة الظاهرية
والسلطانية فيها ، وأنه مرّ
الصفحه ٤٢ : » ا هـ.
رابعا : الأصول العامّة المستصحبة عند ابن مالك :
إن المتتبّع
لنحو ابن مالك يلمس أنّه كان يرى
الصفحه ٨٩ :
نحو «أى» فإنها إن كانت استفهامية ففيها شبه حرف الاستفهام ، وإن كانت شرطية ففيها
شبه حرف الشرط ، وإن
الصفحه ٢٤٩ :
وقبل منفى بـ
(لا) و (ما) و (إن)
وما
للاستفهام وضعه زكن
وهو عبارة عن
الغا
الصفحه ٢٧٩ :
كعلقة بنفس
الاسم الواقع
(ص)
وسوّ فى ذا
الباب وصفا ذا عمل
بالفعل إن لم
الصفحه ٢٨١ :
وبالرفع على
إضمار المطاوع ، والتقدير : لا تجزعى إن هلك منفسأ هلكته.
ولا يجوز فى نحو
«زيد» من
الصفحه ٣٨٩ : بعضهم :
أن «من» مختصر من «أيمن» وليس بصحيح ؛ لأنه لو كان كذلك ، لم يله «الربّ» ولم يسكن
نونه.
ولما كان
الصفحه ٤٣٢ :
أى «قبل» مثل «غير»
فى أنه ذو إبهام يشابه به الحرف ، وذو إضافة تعارض الشبه.
وأنه إذا قطع
عن
الصفحه ٤٩٢ : الزمخشرى
بعد أن حكم بمنع الفصل (٣) : «وقد أجاز الجرمى وغيره من أصحابنا الفصل وينصرهم قول
القائل : «ما أحسن
الصفحه ٥٠٤ : ]
جارية فى
درعها الفضفاض
أبيض من أخت
بنى أباض (٢)
وجائز أن يكون «أبيض»
مبنيا من
الصفحه ٧٥ :
الشّجاع لصمّما (١)
وذكر ابن
درستويه (٢) أن بنى الهجيم (٣) وبنى العنبر (٤) يوافقون بنى الحارث فى
الصفحه ١٠٣ : اسمان نزل
ثانيهما منزلة تاء التأنيث كـ «بعلبك» (٢) و «سيبويه».
إلا أن «بعلبكّ»
معرب و «سيبويه» مبنى فى
الصفحه ٢٣٣ :
أى : زد فى
المعطوف المكرر معه «لا» الفتح إن كان المعطوف عليه مفتوحا :
فيقال : «لا
حول ولا قوّة إلا
الصفحه ٣٠٢ :
(ش) كل مصدر
اجتمعت فيه شروط الانتصاب على أنه مفعول له فجائز جره باللام.
إلا أن ذلك
فيما عرف