الصفحه ٢٢٣ :
ثمّ انصرفت
وكان آخر عهدنا
أن سوف
يجمعنا إليك الموسم (١)
ومنه قول
الصفحه ٢٠٤ :
يفرغ «عسى» ويجعل المرفوع بها «أن» وصلتها.
فيقال على
الوجه الأول :
«الزّيدان عسيا
أن يفعلا
الصفحه ١٢٩ : ]
لقد طوّفت فى
الآفاق حتّى
بليت وقد أنى
(١) لى لو أبيد (٢)
ومثله قول
قتيلة بنت
الصفحه ٢٢٢ :
وكذلك إن وقع
الفعل بعدها متصلا بها ولم يكن دعاء ، ولا غير متصرف ـ فهو جائز بضعف.
وقد يكون الفعل
الصفحه ٤٧٠ : )
وك (الغلام)
الكاف فى (الكاسيك) إن
قلت : (أنا
الكاسى الغلام المختتن)
(ش) فى
الصفحه ٥٥٧ :
وللطّير مجرى
والجنوب مصارع (١)
وقراءة حمزة
والكسائى (٢) : «آيات» على تقدير «إن» و «فى» لدلالة
الصفحه ٢٤٨ :
وكذا لو تعلق
بالفعل الداخل عليهما ؛ كقول كعب لزهير (١) : [من البسيط]
أرجو وآمل أن
تدنو
الصفحه ٢٦١ :
نحو : «ما قامت هند».
ويجعل علامة
رفع الفعل بعد الفاعل فى نحو : «تفعلان» و «تفعلون».
فالأصل أن
الصفحه ٤٢٢ :
التنوين مقامها فى إيجاب بناء «إذ».
وزعم الأخفش أن
كسرة ذال «حينئذ» كسرة إعراب ، وأن «إذ» إنما بنيت
الصفحه ٤٩٠ : بنية «فعل».
ويؤيد ذلك أن
العرب قد تستغنى فى التعجب عن «أفعل» بـ «فعل» كقولهم : «قضو الرّجل فلان
الصفحه ٤٩٩ : : «ممّا أن أصنع» كونها مجرورة بحرف مخبر به ، وتعريف ما كان كذلك أو
تخصيصه لازم بالاستقراء.
وكلام
الصفحه ٨ :
«تاريخ الأدب العربى».
بينما نجد أن
ابن غازى ذكر أن مولده كان سنة ثمان وتسعين وخمسمائة للهجرة
الصفحه ١٦ : والتّدريس والتّصنيف :
ذكر الصفدى ؛
أن ابن مالك تصدر بحلب لإقراء العربية ، وكان إماما فى القراءات وعللها
الصفحه ٤٦ :
خاتمة
من هذا العرض
السابق نستطيع أن نطمئنّ إلى علوّ مكانة ابن مالك ، ورفعة قدره فى العربيّة
الصفحه ٣٠١ :
سمّوه (مفعولا
له) وينتصب
بما به علّل
، واللّام تجب
إن يخل من
بعض القيود كـ