الصفحه ٤٤٩ :
ثم بينت أن ياء
المتكلم بعد ما سلم من الحروف تسكن وتفتح. والمراد بـ :
... ما سلم
الصفحه ٥٢١ :
وما يوصف به
ولا يوصف «يقق» وشبهه من الإتباعات.
وقد يحذف
المنعوت إن عرف ، وصلح موضعه النعت. كقوله
الصفحه ٥٢٨ :
وزعم الشلوبين
: أن البصريين لا يجيزون هذا.
قلت : ويلزم
سيبويه جوازه ؛ لأنه قد أجاز حذف المؤكد فى
الصفحه ٣٦ :
، عدل إلى الحديث ، فإن لم يجد ، فمن أشعار العرب وكلامهم.
وقد يكون هذا
هو الذى حمله على قبول الشواهد من
الصفحه ٢٩٤ : .
(ص)
وقد ينوب عنه
وصف أو عدد
أو (كلّ) او (بعض)
كـ (كلّ الجدّ جد)
كذا الّذى
رادف
الصفحه ٨١ : .
(ص)
وما خلا منها
اسم جنس أنّثا
لغير نقل فيه
لا تنبعثا
وقسه فى ذى
ألف التّأنيث لا
الصفحه ١١٣ : ).
(٢) الصّرار : الخيط
الذى تشد به التوادى على أطراف الناقة ، وهو خيط يشد فوق الخلف لئلا يرضعها ولدها.
اللسان
الصفحه ١٢٠ : )
(ش) المراد
بالمواضى : «الّذى» و «الّتى» وتثنيتهما وجمعهما.
و «أى» تقع
مواقعها كلها نحو : «أوص من بنيك
الصفحه ٢٤٤ : ] (وَاتَّخَذَ اللهُ
إِبْراهِيمَ خَلِيلاً) [النساء : ١٢٥].
وقال الشاعر : [من
الطويل]
أبعد الّذى
قد لجّ
الصفحه ٢٥٧ : قد يكون غير اسم ؛ نحو : «بلغنى أنّك ذاهب».
وهذا الذى
فصلته مجمل فى البيت الأول.
واشتمل البيت
الصفحه ٤٨٨ : فعليّة
ذى تعجّب
شرط ...
__________________
(١) العبس : ما يبس
على هلب الذّنب
الصفحه ٥٠٢ : : (ما خير) و (ما
شرّ) بحذف
الهمز وانصب بهما
(ش) قد تقدم
الإعلام بأن الذى يبنى
الصفحه ٥٠٦ : الإفراد ، والتذكير نحو : «مررت برجلين أفضل من ذين» و «برجال
أفضل من أولاء» او «بامرأة أفضل من ذى» و «بنسوة
الصفحه ٥١١ : أَعْلَمُ
بِما فِي نُفُوسِكُمْ) [الإسراء : ٢٥] ، وقوله ـ تعالى ـ : (وَهُوَ الَّذِي
يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ
الصفحه ١٩٨ :
«وتكون «إن» كـ
«ما» فى معنى «ليس» ؛ فلو أراد النفى دون العمل ، لقال : (وتكون «إن» كـ «ما» فى
النفى