الصفحه ٨٥ : التنفيس إذا وقع
جوابا ؛ لأن شرط جزم الجواب أن يصلح لمباشرة حرف الشرط ؛ فإن لم يصلح لها ، وجب
اقترانه بالفا
الصفحه ١٣٧ : .
وأما الذى يقصد
به عموم الجنس فنحو قولك : «الرّجل خير من المرأة».
ومن علامات هذا
: قيام الألف واللام
الصفحه ٢٥٦ : قاصرا عن مفعول كان متعديا إليه قبل الصوغ ، فالذى لا يتعدى إن دخلته همزة
النقل تعدى إلى واحد.
والمتعدى
الصفحه ٣٤٤ : )
و (منوين
عنجدا وتمرا)
واجرره بعد
ذى ونحوها إذا
أضفتها كـ (مدّ
برّ كال ذا
الصفحه ٣٥٤ : .
فـ «مذ» و «منذ»
لابتداء غاية الزمان إن كان ماضيا ، وللظرفية إن كان حاضرا هو أو بعضه ؛ نحو : «ما
رأيته مذ
الصفحه ٣٩٢ : ]
قعيد كما
الله الّذى أنتما له
ألم تسمعا
بالبيضتين المناديا (٣)
ثم قلت
الصفحه ٤١٧ : الأفاضل (٥)
وأضيف «ذو» إلى
علم ، وذلك على ضربين :
أحدهما : نادر
، والآخر : كثير.
فالنادر : أن
الصفحه ٤٧٢ : المتعدى ـ مطلقا ـ.
واسم الفاعل
الذى لا يتعدى ، ولا يصلح أن يضاف إلى ما هو فاعل فى المعنى كـ «ماش
الصفحه ٥١٧ : )
وشبهه كـ (ذا)
و (ذى) والمنتسب
وكلّ ما أوّل
بالمشتقّ من
سواه إن ينعت
به فهو
الصفحه ٥٢٩ : )
و (خفت خفت
من دم ظلما سفك)
ومضمر الرّفع
الّذى قد انفصل
أكّد به كلّ
ضمير اتّصل
الصفحه ٥٦٥ : نعيم ذى
اللّواء المحرق (٢)
وأجاز الفراء
أن يكون من هذا قوله ـ تعالى ـ : (وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ
الصفحه ٥٧٩ :
:
وبدل كمستقلّ
جعلا
...
إلى أن البدل
هو الذى قصد بما نسب إلى المبدل منه ، وأن
الصفحه ٧٠ : : ما أعرب إعرابه غير صالح لذلك ، وكذا إن صلح له واختلف معناه.
فـ «ابنان»
مثنى ؛ لقولك فيه : «ابن وابن
الصفحه ١٣٨ : ]
رأيتك لمّا
أن عرفت وجوهنا
صددت وطبت
النّفس يا قيس عن عمرو (١)
أراد : وطبت
نفسا
الصفحه ٢٨٨ : أتاك.
وقلت :
...
قبل ...
تنبيها على أن
التنازع لا يتأتى بين عاملين