الصفحه ٣٢٣ :
أأترك ليلى
ليس بينى وبينها
سوى ليلة
إنّى إذا لصبور (١)
وقال آخر
الصفحه ٣٧٤ :
(ص)
والجرّ
بالمحذوف فاش إن تلا
مماثلا كقولك
بعض من خلا
(أوصيت من
الصفحه ٣٨٢ :
إلى أنه قد
يجمع بين حذف القسم ، وحذف نافى الجواب ؛ كقول النمر بن تولب : [من الطويل]
وقولى
الصفحه ٤٤٤ : من الفصل بمعمول لغير المضاف.
ومثله قول
الراجز : [من الرجز]
ما إن وجدنا
للهوى من طبّ
الصفحه ٦٨ :
لنصبه ،
وجرّه باليا عرف
كذا (فم) إن
دون ميم وصلا
بغير يا
النّفس مضافا فاقبلا
الصفحه ٢٨٦ :
ولك أن تذكر
أحدهما ، وتترك الآخر كقوله تعالى : (وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ
رَبُّكَ فَتَرْضى) [الضحى
الصفحه ٣٠٤ :
كذاك (ذو) و
(ذات) إن يضافا
لزمن ، وقد
حكوا خلافا
عن خثعم
الصفحه ٣٣٦ : يلاقوا
ولائيا (٢)
ومنع الكوفيون
ـ أيضا ـ تقدم حال المرفوع عليه إن كان ظاهرا نحو : «جاء زيد راكبا
الصفحه ٣٣٧ :
كون المضاف إليه صاحب حال.
ويجوز ذلك إن
كان المضاف جزءا نحو قوله ـ تعالى ـ : (وَنَزَعْنا ما فِي
الصفحه ٣٥٧ :
واللّام
للملك ، وشبهه وفى
تعدية ـ أيضا
ـ وتعليل قفى
وزيد مع
مفعول ذى الواحد إن
الصفحه ٣٨٤ :
بِمَواقِعِ النُّجُومِ) [الواقعة : ٧٥] ، وشبهه : إنها نفى لقول الكافرين المخالف (٢) لما أقسم عليه ؛ فحذف
الصفحه ٣٩٣ :
وجوب إضافة «عمر» المستعمل فى هذا الباب ، مجردا من الطلب كان أو مضمنا معناه ،
إلا أن الطلبى لا يضاف إلا
الصفحه ٤٠١ :
فو الله أنسى
ليلتى بالمسالم (١)
فعلى هذا نبهت
بقولى :
وبجواب القسم
اغن إن وصل
الصفحه ٥٣٧ :
وفتحت تميم
همزها وقد
تجيء (إمّا)
قبل (أو) فيما ورد
والأصل (إن
الصفحه ٦٦ :
نحرة» (١).
وإذا ثبت أن «تفعلان»
وأخواته (٢) بواق على الإعراب ـ فليعلم أن أصل «تفعلان