الصفحه ١١٤ : أجد
لها فى الألى
يلحين (٨) فى ودّها مثلا (٩)
وحكى الأزهرى
أن «ذو» فى لغة طيئ
الصفحه ٥٦ : الألى
بحفظهم عهوده
نالوا العلى
وتسعد الّذى
بها قد اعتنى
الصفحه ٨٠ : من غير لفظه ، إلا أنه يجرى مجرى الجمع الذى علامته ألف وتاء زائدتان.
وقيدت الألف
والتاء بالزيادة
الصفحه ١٤١ : فى «الآن» و «الّذى» و «الّتى» وفروعهما مع انتفاء العلمية
، فلأن يكون ذلك فى بعض الأعلام أحق ؛ لأن
الصفحه ٣١٥ : انتخب
بشرط
الاتّصال والذى انقطع
بالنّصب عن
أهل الحجاز قد وقع
الصفحه ٤٤٦ :
يلقى على ذى
اللّبد الحديدا)
(ش) زعم الجرجانى (١) ، وابن الخشاب (٢) ، وابن الخباز (٣) أن المضاف
الصفحه ٤٨٥ :
ولا شذوذ عند
سيبويه
فى نحو (ما
أعطى) فقس عليه
وسبق فعليّة
ذى
الصفحه ٢٨٣ : الأوزان
دلائل على عدم التعدى من غير حاجة إلى الكشف عن معانيها.
وأما الذى
يستدل على عدم تعديه بمعناه
الصفحه ٢٢١ : علم أو ظن ؛ فلذلك قلت :
وقبل (أن) ذى
علم او ظنّ لزم
وبشذوذ ما
سوى هذا وسم
الصفحه ٣٤٥ : :
واجرره بعد
ذى ونحوها إذا
أضفتها ...
وذلك كقولك : «لا
تحقرن ظلامة ولو شبر أرض
الصفحه ٢٢ :
فمن هنا يتضح
لنا أن ابن مالك فى هذين المصنفين : «الكافية الشافية» ، و «الوافية» قد تأثر بابن
الصفحه ٤٠ : النّحاة قبل على أنه أسلوب من أساليب
العربيّة ، ووجّه التوجيه الذى لا يخلّ بالقاعدة ، ولا يخرج عن القياس
الصفحه ٤٥٢ : فإنه يعمل لشبهه بالفعل المضارع ؛
فاشترط كونه حالا أو مستقبلا ؛ لأنهما مدلولا المضارع ؛ وينبغى أن يعلم
الصفحه ٣٧٦ : ء
مثبتة
فاللّام قبل جاء
أو (إنّ) نحو
(قسمى الله لذا
أو إنّه برّ
بعيد من أذى
الصفحه ٥٥٥ :
وقد يسوغ حذف
متبوع هنا
إن كان تحصيل
المراد ممكنا
ومتبع بالواو