الصفحه ٨٦ :
الجر فى الياء والألف : «أعوذ بالله من أذى كلّ مؤذ».
ومثال تقدير
النصب فى الألف : «إنّ الأتقى لن يشقى
الصفحه ٤٥٤ : الّذى هو حازم
بضربة كفّيه
الملا نفس راكب (١)
فنصب «نفس راكب»
بـ «يحايى» ومعناه
الصفحه ٣١٨ :
(ش) المراد
بالتمام هنا استيفاء العامل مطلوبه الذى المستثنى بعضه ، سواء كان عمدة نحو : «قاموا
إلّا
الصفحه ١١٨ : قولهم : «إنّى ممّا أن أفعل» أى : إنى من أمر أن أفعل أى : من أمر فعلى. قال
الشاعر : [من الطويل
الصفحه ٥٠٩ :
الإفراد والتذكير ، والثانى : حال تعريف بالألف واللام وهو الذى عبرت عنه
بـ :
... تلو «ال
الصفحه ١٣٣ : : [من الطويل]
أتجزع إن نفس
أتاها حمامها
فهلا الّذى
عن بين جنبيك تدفع
الصفحه ١٢٦ :
واللام ، بل يحكى لفظهما ؛ كذا ينبغى أن يفعل بالكلمة المشار إليها.
وقد استعمل
التعبير بـ «أل
الصفحه ١٣٤ :
رسول الله منكم أيها المشركون ، ومن يمدحه منا وينصره سواء؟!
وقال آخر : [من
الخفيف]
ما الّذى
الصفحه ٣٥٢ : الخفض ، كما يستوى الخفض والنصب. فيقال : فهل هذا فى غير هذا الموضع؟!
قال أبو العباس : والذى أقوله إن
الصفحه ٣٧٥ : فى القسم
يأتى ، إن شاء الله تعالى.] (٣)
(ص)
والفصل بين
حرف جرّ والّذى
جرّ
الصفحه ٥٣٠ :
وإذا وكد الفعل
: فأكثر ذاك أن يكون مع المؤكد فاعل الأول ، أو ضميره ؛ مثل : «قام زيد قام زيد»
أو
الصفحه ٢٨٢ : )
كـ (مقت)
فانصب به ـ مدلول
ذاك الوصف
إن لم ينب عن
فاعل ذى حذف
الصفحه ٤٣٦ :
أى : كدوران عين الذى يغشى عليه من الموت.
ومنه قول
الشاعر (١) : [من الطويل]
فأدرك إبقا
الصفحه ٦٥ :
بـ «لم»
أى : أحد نوعى
المعرب اسم سالم من شبه الحرف ، وثانيهما الفعل الذى يصلح أن تدخل عليه «لم
الصفحه ٧٦ :
وغير ذى
العقل به يلحق إن
يضاهه كـ (ساجدين)
فاستبن
وهكذا